* تقرأ كلمات الماغوط فتُدركُ أنك أمام مفكّر يعالجُ البكاءَ بالضحك,.
* وتتأمل كاريكاتير الخنيفر موقّعاً بريشته الهازلة فتراهُ وهو صاحبُ رؤية يعالج المشكلةَ بالابتسامة ,.
* وتتابعُ غيرَهما من مثليهما فتسخرُ بنفسك من نفسك على نفسك ,,!
* قدرُ العربيِّ أن يرقصَ متوجعاً ، ويسترخيَ مكتئباً ، ويسعدَ حزيناً ,,!
* قديماً قالوا: شرُّ البليّة ما يضحك ، ولكنه ضحك كالبكاء,, .
* وحديثاً هربُوا من ذواتِهم ليُواجهوا ذواتهم ، ويبدءوا بإحصاء هفواتِهم ,.
* ملُّوا ولم نمل,, وتألمُوا ولا نزالُ نقهقه ونستزيد فكلماتُهم ليست كالكلمات، وكلومُنا تتجاوزُ التخوم ,,!
* قاسيةٌ لغة الجراح,,!
|