أخيراً هنيئاً لصغار كميت بهذا الانجاز لو كنت أنا,, أنت,, يا,,! |
لو كنت اللاعب فهد الهريفي لأقدمت على اعتزال الكرة وتركت صفحتي الكروية ناصعة جميلة تتغنى بها جماهير الكرة لدينا.
ولو كنت يوسف الثنيان,, لرتبت اعتزالاً جدياً لي بمعاونة الادارة,, مادام اسمي مازال محفوراً في اذهان الجماهير,, ولودعت الكرة قبل ان تودعني,, وتنساني الجماهير.
فما عمله صالح النعيمة وخالد التركي هو عين العقل والواقعية, وارسل احزاني واشجاني الى عميد اللاعبين ماجد عبدالله الذي تأخر الاحتفال باعتزاله كثيراً جداً.
ولو كنت منصور الموينع ومحيسن الجمعان وسعيد العويران وأحمد جميل, ذكرت هذه الأمثلة لانهم مثلوا المنتخب الوطني لكرة القدم,, وآخرين لآثرت الاعتزال.
|
|
|