عدت لتحرير هذه الصفحة روزنامة مجدداً بالرغم من تحفظي على مافرط من المادة السابقة التي حررت بها الصفحة,, فآثرت العزوف عن تلكم الصحفة فقلت تحويلة من أسفل الدرجة خير من علوِّها! .
ولكن الرجل الذي يجبرك على احترامه تل تلابيب قلمي لكي اعاود المحاولة, بأمل عدم شنق أي موضوع يخص هذه الصفحة,.
وتوكلت على الله مجدداً,, فآمل ألا يمسها قلم أحمر ولا حتى أخضر!! والله المستعان.
حمد الدعيج