/سلطان الحضور/
اسمك ورسمك دايم بالميادين
لا غاب وجهك روحك اللي تحضرها
* * *
الغياب,, لا يعني التوقف,.
فهو,, وإن لم يتواجد,.
فنبضه معكم,, وبصره عن بعد يتبعكم,.
وبعقله (سلطان الميادين),, يحثكم ويشجعكم.
* * *
فوق أرض,, استحال لون التراب,.
إلى ذهب,.
والوقع,, سيغرس الحوافر,.
بعد جهد وتعب,.
في دورة,, ]خيلية[,.
يسمو فيها التنافس الشريف,, ويُرفع عنها,.
العتب,.
* * *
]رماح[,, يفرح,.
تستقبل ]عز الخيل[,, وأبناءها,.
بحبور,, وشوق,, لاحتضان,.
تجمع كبير,.
أوجدها,, الإنسان الفارس,.
(سمو الأمير/ سلطان بن محمد بن سعود الكبير),.
* * *
الشوق,, يلمع,, ببريق,.
لمعانقة الفوز,, بلحظات,, السعادة,.
وإشعاع البصر,.
* * *
فالهدف الأسمى,, الذي يجمع أبناء المناطق في المملكة العربية السعودية,, هو ]لغالبيتهم[,, الالتقاء,.
بالأهل والأصدقاء,.
في جو,, تحيطه,, الألفة والمحبة,.
والحب والوئام,.
دون عبثية,, أو خصام,.
جهود مبذولة,.
للمرة الخامسة,, بعقد,, مُنظم,, بترتيبات,.
]كالضفيرة المجدولة[,.
* * *
مصافحة,,/
تهنئة مصافحة,, للجنة المنظمة لحفل الميدان,.
الذي أتمنى وغيري ممن ينتمون للفروسية,, جميل,,
الظهور,, وحسن الإعداد والاستعداد,, بمستوى الحدث
التنافسي,, من أهل الكرم,, والشيم,.
والترحيب الحار,, ]بالاستضافة[,, والقيام بواجباتها,,
بكل ]حرافة[,.
فالتنظيم,, عند ]أهالي (رماح)[,, واضح,.
لا يحتاج لتدقيق,, أو تتبع,, لأن الحاضر,, والمرتمي
في حضن الميدان يشعر بالحبور والارتياح,.
كل التوفيق,, أتمناه,, لمن جهز خيله,, واعد نفسه,.
للمشاركة أو الحضور,.
والخروج من الميدان ]دون إصابات أو كسور[,.
***
سنا الحرف,,/
المتابعة التلفزيونية,, السعودية من ]ق2[,, كما تعودناها من برنامج ]كل الرياضة[,, بمجهودات الأخ الأستاذ المتألق وببرنامجه متأنق/
]خالد الدوس[,, وأسرته الإعلامية,.
هو ما يأمله ممن لا يستطيعون الحضور والاكتفاء بالمتابعة من خلال القناة السعودية,, النقل الفاعل لأحداث الحفل الفروسي (الكبير).
سنا البرق