إعداد : علي الظيريان
بمناسبة انعقاد الندوة الوطنية الثالثة بمنطقة نجران تحدث ل الجزيرة عدد من أعضاء لجنة أصدقاء المرضى ورجال الأعمال والمسئولين بمناسبة انعقادها بالمملكة ودور هذه اللجان الإنساني وفيما يلي التفاصيل:
* الأستاذ ربيع مانع قريشه رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بنجران نائب رئيس لجنة أصدقاء المرضى قال: لا شك بأن الجميع تغمرهم الفرحة والسعادة من أبناء المنطقة لاستضافة الندوة الثالثة للجنة أصدقاء المرضى بالمملكة وما ذلك إلا تأكيد واقع وملموس لما وصلت إليه الخدمات الصحية لدينا بالمملكة عامة ونجران خاصة والاهتمام الكبير الذي توليه حكومتنا الرشيدة من الأعمال الإنسانية داخل المملكة وخارجها وما وجود هذا التجمع الإنساني بمتابعة حثيثة من سيدي سمو الأمير مشعل بن سعود أمير المنطقة والرئيس الفخري للجنة أصدقاء المرضى بنجران والذي بعهده شهدت اللجنة العديد من الانجازات لما يوليه من متابعة واهتمام ودعم مالي جعلها تواصل عملها الإنساني لزرع ابتسامة على محيا إخواننا المرضى وتلبية احتياجاتهم فنقول لضيوف نجران مرحباً بكم في نجران وندعو الله أن يوفقنا جميعاً وبحكم إنني نائب رئيس لجنة أصدقاء المرضى بنجران أتشرف بهذا المنصب لأنه يجعلني قريباً من تقديم خدمة إنسانية أدعو فيها الجميع إلى دعم هذه اللجنة خاصة واللجان بالمملكة بالدعم وإنها ليست محصورة على أسماء معينة فأنا أعتبر الجميع له الحق وهذا ما نطلبه بالمساهمة في تقديم الأفضل لهذه اللجان.
* كما تحدث الأستاذ علي صالح قميش أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بنجران والذي قال: اليوم تشهد منطقة نجران حدثاً هاماً وإنسانياً بحتاً وما استضافة المنطقة للندوة الثالثة لأعضاء لجان أصدقاء المرضى بالمملكة إلا دليل التطور الذي تشهده المنطقة حيث سبق للمنطقة باستضافة العديد من الندوات والاجتماعات التي تصب جميعها في خدمة المواطن في مختلف المجالات وهذه الرعاية الدائمة للجان أصدقاء المرضى من مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسيدي صاحب السمو النائب الثاني دعم لهذه اللجان وتوفير كل سبل الراحة لفئة عزيزة علينا جميعاً ولجنة أصدقاء المرضى بنجران شهدت تطوراً فعلياً وميدانياً لدور هذه اللجنة والجميع يفخر هنا برئيسها الفخري صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود والذي يدل دلالة واضحة على عناية حكومتنا الرشيدة وسمو الأمير مشعل بن سعود منذ أن سعدت المنطقة باختياره أميراً لها وهو يحاول جاهداً ويعمل بصمت في سبيل توفير ما من شأنه تقديم ما يحتاجه المواطن بالمنطقة وما يقوم به سموه من متابعة حثيثة ودعم معنوي ومادي ما هو إلا دور إنساني يؤمن به سموه وما هو إلا قليل من كثير يقوم به حسب التوجيهات الدائمة من ولاة الأمر وهذا ما يحثنا عليه سموه من تقديم ما يمكن تقديمه في سبيل الوصول بأقل وقت وهذا ما تحقق لبلادنا في كافة المجالات وأدعو الله أن يكلل هذه المساعي الخيرة لحكومتنا الرشيدة وأسأل الله أن يوفق أعضاء هذه اللجان في أعمالهم الإنسانية التي هي واجبة علينا جميعاً.
* كما تحدث مدير عام مجموعة الحيدر للتبريد وعضو لجنة أصدقاء المرضى الأستاذ صالح حسين آل عباس قائلاً: لا شك أن انعقاد هذه الندوة ما هو إلا تفعيل لأماني ومساعي حكومتنا الرشيدة فولاة الأمر حفظهم الله دائماً يسعون إلى الاهتمام بالأعمال الإنسانية داخل المملكة وخارجها وأسأل الله ونجران تستضيف ضيوفاً عليها وضعوا كل امكانياتهم ووقتهم لتقديم خدمة إنسانية لفئات تستحق من كل مواطن الوقوف بجانب هذه اللجنة والاطلاع عن قرب عما تقوم به من دور كبير ويكفي ما تحقق وتحققه هذه اللجان بالمملكة ولجنة أصدقاء المرضى بنجران خاصة ولا شك بأن البعيد قبل القريب يلاحظ الدور الكبير الذي تقوم به هذه اللجنة والتي يأتي على رأسها رئيسها الفخري صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود أمير منطقة نجران وما يقوم به سموه من دعم ومتابعة دائمة، ونسأل الله أن يحفظ هذا البلد ويديم عزه وأن يستمر هذا التواصل الانساني والذي هو نهج تسير عليه حكومتنا الرشيدة منذ عهد المغفور له الملك عبدالعزيز يرحمه الله.
* كما تحدث الدكتور محمد فتحي عطية مدير مستشفى شرورة العام ورئيس لجنة أصدقاء المرضى بمحافظة شرورة حيث عبرعن شعوره بهذه المناسبة قائلاً:الحقيقة أن شهادتي مجروحة بعطاءات لجنة أصدقاء المرضى بنجران بحكم رئاستي للجنة بمحافظة شرورة وهذا الانجاز والذي يأتي اليوم للجنة وتستضيف فيه المنطقة الندوة الثالثة للجان أصدقاء المرضى بالمملكة دليل واضح على الدور الكبير لهذه اللجان وبمتابعة حثيثة وتوصيات مستمرة من قبل حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، وبجهود فعالة ومتابعة ميدانية ودعم متواصل من صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود أمير منطقة نجران والذي لا شك بأنه من أسعد الناس اليوم لهذه الاستضافة لما لها من دور هام وبارز في توسيع التعاون المثمر لهذه اللجان والذي من شأنه رفع مستواها وعطائها فنحن نرحب بالجميع ونسأل الله أن يكلل هذه المساعي النيرة الإنسانية والتي تعود عليها المواطن والمقيم بهذا البلد الكريم وهذا الاهتمام اللامحدود ما هو إلا تأكيد على توصيل كافة الخدمات الصحية لتواكب التطور الكبير الذي تشهده الخدمات الصحية بالمنطقة في كافة المجالات فالمنطقة شهدت وما زالت تشهد العديد من تواصل الانجازات التنموية والتي من شأنها توفير كل احتياجات المواطن والمريض معاً فأشكر سمو الأمير مشعل بن سعود والذي طور أداء هذه اللجنة ودعم من كل قلبه بالندوة الثالثة أن تكون بالمنطقة وهذا راجع لنجاحات سابقة للمنطقة في العديد من المؤتمرات والندوات السابقة.
لجان أصدقاء المرضى والأهداف الإنسانية
* وقال المهندس محمد حمدان عطية رئيس بلدية منطقة نجران وعضو لجنة أصدقاء المرضى بالمنطقة : أصبحت الخدمات الصحية ولله الحمد في مملكتنا الغالية محل إعجاب وتقدير الكثيرين في مختلف بلدان العالم نتيجة لما يجده هذا القطاع من دعم سخي واهتمام كبير من الدولة رعاها الله والتي عملت وما زالت تعمل جاهدة في سبيل إيجاد المزيد من المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية في كل مدينة وقرية وهجرة وتدعيمها بالكفاءات الوطنية المؤهلة والأجهزة والمعدات الحديثة ويأتي انعقاد الندوة الوطنية الثالثة للجان أصدقاءالمرضى بالمملكة والتي تستضيفها منطقة نجران اليوم الأربعاء تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران الرئيس الفخري للجنة أصدقاء المرضى بالمنطقة واستمراراً للمشاركة الفعالة في أعمال هذه اللجان ودعم مسيرتها وأهدافها الإنسانية بما يتفق واهتمامات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله وبما يحقق تطلعات الميسورين في وطن الخير والعطاء ممن يحرصون كل الحرص على دعم ومساندة هذه اللجان لتقوم بواجباتها الانسانية تجاه فئات هي في أمس الحاجة للرعاية والاهتمام.
وبصفتي أحد أعضاء لجنة أصدقاء المرضى بمنطقة نجران فإنني أزداد فخراً واعتزازاً بما تلقاه هذه اللجنة من صاحب السمو الملكي أمير المنطقة من دعم مادي ومعنوي واهتمام ومتابعة لتفعيل دورها الإيجابي نحو خدمة سكان المنطقة في كافة المجالات الصحية.
ويمكنني القول أن الدعم الذي تلقاه هذه اللجنة والقائمين على إعداد أعمال الندوة الثالثة للجان أصدقاء المرضى في المملكة من صاحب السمو الملكي أمير المنطقة سيكلل بالنجاح وستخرج بنتائج وتوصيات طيبة تكون فوائدها جمة على الجميع فمرحباً بضيوف المنطقة الذين وفدوا إليها من مختلف المناطق.
مرحباً برجال الإنسانية في نجران
وقال الأستاذ علي حمد حمرور آل عباس عضو مجلس منطقة نجران وعضو لجنة أصدقاء المرضى: تستضيف نجران هذا اليوم الندوة الوطنية الثالثة للجان أصدقاء المرضى بالمملكة، ولا شك أن هذه الاستضافة أسعدت كل مواطن بالمنطقة لأنها مواكبة لاستضافات سابقة ناجحة على مختلف المجالات.
بالأمس القريب كان من الصعوبة حصول ذلك أما اليوم فقد تعودنا كمواطنين بالمنطقة بالتفاعل مع كل حدث يحصل بالمنطقة لا سيما وأن هذه الاجتماعات والاستضافات المتتالية تأتي بمتابعة وحرص دائم على تفعيل دورها من قبل صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود بن عبدالعزيز والذي شهدت المنطقة في عهد سموه العديد من الانجازات التنموية والتي من شأنها توفير كافة احتياجات المنطقة, لقد أصبح المواطن العادي يعيش مع هذه الأحداث المتتالية وهي جزء بسيط ودليل واضح على الاهتمام الكبير الواسع الذي تبذله حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني الدعم الذي يشمل كافة مدن ومناطق المملكة تعود على المواطن العادي,ولا شك أن الرعاية الكريمة لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود للندوة الوطنية الثالثة للجان أصدقاء المرضى دلالة واسعة على الحرص الكبير من سموه لا سيما في الأعمال الإنسانية, وهذه اللجان يكفي أن تثبت مدى الدور الكبير لحكومتنا الرشيدة على دعم المشاريع الإنسانية والتي من شأنها توفير الاحتياجات اللازمة لفئة عزيزة على قلوبنا تحتاج من الجميع الدعم المادي والمعنوي والنفسي في نفس الوقت والمسئولية الكبرى الذي يصب في أعضاء اللجان يجب أن يقف خلفها دعم ومساندة المواطن خصوصاً رجال الأعمال بالمملكة عامة والمنطقة بصفة خاصة وهذا ما تعودناه منهم ككلمة حق تسجل ولكننا نطمع بالمزيد من هذا التواصل والتفاعل فالوطن مسئولية كل مواطن بدعم مسيرة البناء والارتقاء به على مختلف المجالات,وهنا استغلها فرصة بالمشاركة الفعلية لرجال الأعمال بالمنطقة وما تحتاجه هذه اللجان من دعم ويكفي أن نعرف أن الاستفادة الكبيرة من هذا العطاء هو الأجر من الله أولاً ومساعدة فئة عزيزة على قلوبنا ولا شك بأن جهود لجنة الأصدقاء بنجران خاصة والتي يرأسها فخرياً سمو أمير المنطقة وهذا بحد ذاته دعم لسيرتها وتقوية لعطائها المادي والمعنوي وهو ما عودنا عليه سموه من متابعة مستمرة وفعالة فيما يخدم هذا الوطن الغالي علينا جميعاً بصفة عامة ومنطقة نجران بصفة خاصة ونقدر لأعضاء اللجان بالمملكة الدور الإنساني الكبير تجاه فئات دون شك تحتاج من الجميع النظر لهم من رعاية ومتابعة مستمرة حتى نصل على الأقل للهدف الأسمى الذي تقوم به حكومتنا الرشيدة من دعم وتطوير لكافة الخدمات الصحية لدينا والتي أصبحنا نتباهى بها وأصبح المواطن العادي مُوفراً له مهما كان موقعه في هذه الأرض الطيبة كل سبل العناية والاهتمام الصحي وما وجود هذه اللجان اليوم بالمنطقة إلا دلالة كبيرة للاهتمام الواسع والكبير من قيادتنا الرشيدة ونسأل الله أن يدوم لنا هذا التطور الذي نعيشه كمواطنين وتعيشه بلادنا الغالية وأن يحفظ لنا حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وندعو أن تكلل هذه الندوات لتلك اللجان بما فيه خير لمن أنشئت هذه اللجان لخدمتهم وهم الفئة العزيزة على قلوبنا جميعاً.
فمرحباً نقولها من القلب لرجال الإنسانية والذين أعطوا من وقتهم ودعمهم الكثير لهذه الأعمال الإنسانية المقدرة من الجميع.
وأدعوا معي جميعاً بأن يوفق الله ويمد في مساعي رجال هذا الوطن وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين سمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد وسيدي النائب الثاني سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز وكافة الأسرة المالكة على الجهود الإنسانية المبذولة والتوصيات الدائمة بتكثيف جهودها وتفعيل دورها آمين يا رب.
* وقال الأستاذ علي ناصر القاضي مدير مستوصف القاضي بنجران: لا شك أن انعقاد هذه الندوة ماهو إلا ترسيح للمبادئ الانسانية والعطاء المثمر من لدن مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسيدي النائب الثاني فحكومتنا الرشيدة حفظها الله تسعى دائماً وتحرص كل الحرص لتوفير احتياجات المواطن أينما وجد وهذه اللجان وما انعقاد الندوة الثالثة بنجران إلا تأكيد على الاهتمام الكبير والرعاية اللامحدودة من قيادتنا الرشيدة وتوفير ما من شأنه لفئة عزيزة على قلوبنا وأحيي كل عضو فعال يعمل بصمت وما شاهدناه من أعمال اللجنة بأصدقاء المرضى بنجران بقيادة رئيسها الفخري سيدي الأمير مشعل بن سعود ما هو إلا شهادة واضحة بالاهتمام بكل فئات هذا البلد وأدعو جميع المواطنين بالمساهمة الفعلية ودعم هذه اللجان على مستوى المملكة نظراً لما تقدمه من عمل إنساني كبير يفتخر به كل مواطن بالمساهمة الفعالة من خلال المشاركة مع دور هذه اللجان.
* كما تحدث الدكتور مجدي موسى صاحب عيادة الدكتور مجدي موسى للأسنان قائلاً: أدعو الله في البداية أن يحفظ هذا البلد ويديم عليه أمنه واستقراره بفضل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وما نشاهده كل يوم من دعم لمسيرة وبناء هذا البلد تأكيد صادق على هذه النعم التي قل أن وُجدت في بلد آخر.