لازال الوقت مبكراً للحكم على مدرب الهلال انجيل يوردانيسكو,, اما له أو عليه.
ولكن المدرب لا يهضم حقه في تغيير جلد الفريق وتطوير أسلوبه ونوعية ادائه في الملعب.
فشتان بين هلال لوري,, وهلال يوردانيسكو.
فبينما كان الاول منغلقاً مقيداً,, كان الثاني حراً منفتحاً.
لقد أعاد هذا الروماني للهلال هيبته ورونقه وبهاءه التي كاد يقتلها ذلك البرازيلي.
|