همس
* زوار الجنادرية والمشاركون فيها وخاصة أعضاء الفرق الشعبية يكادون يجمعون أن أوبريت الجنادرية 15 كان رائعاً في كل شيء فيما عدا لحن الأوبريت واجتهد الكثيرون من مختلف الآراء,, كل هذا لا يهم انما الأهم هو أين هذا الهمس من الصحافة الفنية التي اكتفت بالاشادة,, هل هي العلاقات التي كثيراً ما تكون علىحساب الأمانة الصحفية وبالتالي طمس الحقائق وتشويه ذهنية المتلقين,, نقول هذا رغم احترامنا وحبنا للملحن وحبنا للزملاء في الصحافة الفنية الذين غالباً ما ينسون فيحسبون أنفسهم من الوسط الفني وليس الصحفي.
تكريم
* يتردد في سكن الفرق الفنية الشعبية والحرفيين في الجنادرية سؤال وشكوى فحواها أنهم يبذلون الكثير من الوقت والجهد والبعد عن الأهل والأحباب ومضى على بعضهم على هذا الحال 15 عاماً ومع كل مهرجان إلا أن هؤلاء لم يكرموا من إدارة المهرجان كما أن بعض المناطق لم تكرم أعضاء وفودها للمهرجان بل إن بعض هؤلاء يشتكي بأنه يتم تكريم اشخاص وتنصب اسماؤهم على المطبوعات دون حتى مجرد الحضور للمهرجان ولكن هؤلاء (قادرون) على الحضور على الورق ويكرمون!!
إحراج
* نشرة الجنادرية رشيقة وجميلة ولكنها أوقعت محرريها في المركز الإعلامي بالجنادرية في احراجات لا آخر لها مع الوفود المشاركة في المهرجان فرغم طلبها من محرريها تقديم مواد كثيرة إلا أنها لا تنشر وإذا نشرت ما تعب فيه هؤلاء قدمته بغلطة مثل نسب الموضوع لمحرر غير صاحبه أو نشر اسم المحرر غير صحيح أو نشر صور من مهرجانات سابقة أما بعض الوفود فقد قررت تقديم شكاوى لرئيس اللجنة المختصة.
فصل
* تنظيم النشاط المنبري خارج مقر المهرجان في الجنادرية مسألة تحتاج إلى اعادة نظر خصوصاً وأن الناس تتحدث فيها لأن الكثيرين يرون أن فصل النشاط المنبري عن الأنشطة الأخرى خاصة الشعبي منها أفقد الناس التمتع بكامل أنشطة مهرجان الجنادرية.
عائلات
* أيام النساء هل تكون للعائلات؟ هذا السؤال الذي يتردد في الجنادرية بصورة مستمرة ومنذ أيام,, ولا شك أن معظم هؤلاء يعني لماذا لا يسمح للعائلات,, الأب والأم والابن,, بالتمتع بزيارة المهرجان والاطلاع على تراثنا جميعا وهل هناك أجمل لدى كل أب من أن يصبح مرشداً ومعرفاً لابنائه في مثل هذه المناسبات.