* كتب إبراهيم التركي,.
لم ينف أنه أدخل العسكرية إلى الإعلام ، كما فعل حين أدخل الثقافة إلى العسكرية، وأشار معالي الأستاذ/ علي بن حسن الشاعر المستشار في الديوان الملكي في حوار مطول مع الجزيرة إلى تجربته الممتدة قائداًلكلية الملك عبدالعزيز الحربية سبع سنوات، ثم ملحقاً عسكرياً لدى باكستان لمدة أربعة أعوام، وملحقاً عسكرياً لدى لبنان عشرة أعوام، وسفيراً لخادم الحرمين الشريفين في بيروت خلال الحرب الأهلية اللبنانية, إلى أن تعين وزيراً للإعلام لمدة قاربت أربعة عشر عاماً (وهي أطول فترةٍ يقضيها وزير للإعلام في هذا المنصب حتى الآن)، وأخيراً في منصبه الحالي مستشاراً في الديوان الملكي,.
نص الحوار صفحة لقاء