في الليالي الاخيرة من هذا الاسبوع احتل خيمة الثقافة مجموعة من المبتدئين الذين تسبب تكاثرهم في ابتعاد المثقفين عنها احد رواد سكن الضيوف قال: هذه خيمة المثقفين التي تخلوا عنها.
الربابة كانت هي افضل ما يقدم في الخيمة,, وقد تفاعل كل رواد الخيمة معها مما يوحي بان الفن الاصيل لا يفقد قيمته مع تقادم السنين.
عايد,, والألحان الشمالية
* عايد الخالد مدير تحرير مجلة حياة الناس كان الاكثر اصغاء لالحان الشمالية التي اداها عازف الربابة في خيمة الثقافة كما يظهر في الصورة.
اليوسف والسكران,, والربابة
* الزميلان ابراهيم اليوسف وناصر السكران يتباعان الربابة بتفاعل كما يظهر في الصورة المرفقة,, لكنها لم يعطيا رأيا في الشعر الذي القي في الخيمة ربما لان أيا من الذين ألقوا لم يلفت الانظار!
مع ان الشاعرين خلف الخلف,, ونواف الدبيخي قد القى كل منهما قصيدة صفق لها الحضور!
الفهيد والحضور المكثف
* الزميل عبدالله الفهيد لم يغب عن الخيمة طوال ليالي المهرجان الماضية,,
احدهم علق قائلاً ربما يكون الفهيد قد عاد الى العمل الصحفي دون علمنا,.
وان حضوره ليس للاستماع فقط بل للحصول على لقاءات وقفشات صحفية.
فرسان الأمسيات غائبون
* اختفى الشعراء المشاركون في الامسيات على الانظار وخاصة عن انظار الصحفيين سوى طلال صالح العتيبي وربما يعود ذلك لاستقدامهم وتجهيزهم للامسيات اما الشاعران ناصر السبيعي وخالد المريخي فمن المنتظر وصولهما يومي الاربعاء والخميس وسيعود المريخي يوم السبت لاحياء امسيته الاخرى يوم الاحد في هلا فبراير .