في كل يوم سيكون لنا وقفة مع ضيف من المهرجان مع الشعراء والمهتمين بالشعر الشعبي ليكون القارىء على اطلاع على اجواء الجنادرية,,
نترك لكم التعرف عليه من خلال هذا الحوار السريع:
* ضيف اليوم هو: حمود البغيلي.
* الصفة: شاعر وصحفي, * بماذا تستقبل الجنادرية؟
بالحب والورود والقلب الذي يحمل أرض الرسالات.
* ماذا تعني لك الجنادرية بشكل عام؟
صياغة الانسان العربي من جديد وأنسنة الانسان.
* ما الحدث الذي يشدك في مهرجان الجنادرية وتحرص على متابعته؟
كل ماتراه عيني وتسمعه أذني.
* الفكر، التاريخ, التراث، الحضارة, المستقبل, صهرت في الجنادرية لتتحدث عن ماذا بالنسبة لك؟
المستقبل المزهر والحاضر المثمر والصفاء.
* التراث الشعري القصصي والروائي الشعبي هل استطاعت الجنادرية بكل هذه الفعاليات المختلفة ان تكون حلقة وصل بين جيل الانتاج لهذا التراث والجيل الحالي؟
الى حد ما نعم والتعليق يطول والاجابة الشافية تجدها عند رواد هذا اللون.
* امسيات شعرية، ندوات ثقافية، فعاليات فلكلورية، اسواق شعبية، والكثير من النشاطات الاخرى، الى اين تأخذك خطاك ولماذا؟
الى نبض القلوب الصافية والايدي المنتجة.
* اضافات تتمنى ان تراها في المهرجان القادم؟
ان يشمل الوطن العربي بكافة ألوانه وفنونه.
* الجنادرية المساحة المحدودة وعبق الماضي,, في الزاوية الاخرى صروح المستقبل, كيف ترى هذا التضاد وماهو الشعور الذي يتولد لديك؟
انه ربط الاصالة بالحضارة.
* الماضي له عبق أخاذ عندما نستعيده, هل استطاعت الجنادرية ان تعيدك للماضي؟ وماذا استنشقت من خلالها؟

تمتع من شميم عرار نجد فما بعد العشية من عرار

* ما هي الاسئلة التي كنت تبحث عن اجابات لها واستطاعت الجنادرية ان تعطيك اجابات واقعية لها؟
كيف لاننسى الماضي؟ ونحافظ على تراثه الجميل.
* بماذا تودع الجنادرية؟
بكل ما يحمله الحب من معنى والتاريخ من أثر.