من أجواء الجنادرية 15 |
* من أبسط حسنات الجنادرية أنها فرصة لالتقاء الشعراء والكتاب والنقاد الذين أبعدتهم أماكن اقامتهم وظروفهم اليومية.
فالحلقات التي يقيمها الشعراء إما في بهو الفندق أو في الغرف لها طابع مميز وجميل.
***
* ثاني ليالي الخيمة الثقافية كانت عامرة بوجود أسماء شعرية لها مكانتها في الوسط الشعبي,, فمثلا هناك الكاتب المعروف والمتميز سليمان الفليح ومقدم البرامج الشعبية ناصر السكران وابراهيم اليوسف الراوية المعروف كانوا متواجدين هناك,, كمستمعين لما يطرح من آراء وقصائد لكن أحدا منهم لم يشارك في أي تعليق!.
***
* الشاعر الكويتي حمود البغيلي روى قصة طريفة دارت أحداثها على متن طائرة اقلته من الكويت الى العاصمة الليبية طرابلس,, تتلخص أحداثها انه كان من ضمن الركاب شخص مسيحي وأثناء الرحلة دارت أحاديث متنوعة بينهم أدت في النهاية الى اعتناق الرجل المسيحي الاسلام.
***
* معزوفة الربابة كانت جميلة تفاعل معها الجميع,, تركي المريخي كان الأكثر تفاعلا مع المعزوفة وأخذ يردد الأبيات خلف العازف.
***
* العرضة رقصة الحروب لها مدلولات كثيرة في طريقة أدائها والحركات التي تصاحب ترديد الأبيات,.
تناولها الأستاذ محمد العثيم باختصار من بحث قام باعداده عنها وذلك اجابة لتساؤل طرحه أحد الحضور.
|
|
|