محمد الطويان,, اسم لامع ومحبوب,, له من الجماهيرية مايرغمه ان يكون متواصلا من خلال الدراما المحلية كاتبا وممثلا,, ولكن الزمن يجري والطويان يسابقه بالعزوف,, وحان الوقت لان يعود الطويان بعمل متكامل نزولا لرغبة الباحثين عن المتعة والفائدة وذلك من خلال مايتمتع به محمد من طاقة ابداعية ستثري الحركة لكونه واحداً من الرواد المسرحيين والتلفزيونيين فمتى تتأكد عودة الطويان المتكاملة والتي سمعنا عنها منذ عشر سنوات ماضية؟.
|