لحبيبتي وعشقي,.
الرياض,.
عاصمة الثقافة 2000 ,.
للعروس التي تزينت,, بحلة الثقافة والأدب,.
فازدانت باخضرار الورقة والقلم,.
للعروس الحلم,, والجمال,.
ومهوى الأفئدة,, عرفاناً بجميل,, العطاء,.
محصوراً بمعاناة العشق الثقافي,, بكل ما يحويه
من حب,, وهمّ,, وألم.
لك,, يا وطني كل الحب الذي لا ينتهي,.
قصة (الكفاح),, والانفراج,, الأبي,.
|