** بعد فراغ النصر من المشاركة الناجحة في مونديال الأندية بات الجميع بانتظار مباراته المحلية الاولى عقب هذا المحفل ومن حسن حظه ان خصمه كان أحد فرق الوسط التي يمكن معها ان يقدم الفريق بعض لمحات العائد للتو من المشاركة العالمية ولم يكن الفوز الثلاثي مستغربا فالنصر كان مؤهلا للخروج بهذه النتيجة وربما اكثر حتى قبل (العالمية) بالنظر الى إمكانات الخصم ولكن تبقى محصلة النصر مرتهنة بما سوف يقدمه في اللقاءات التالية خاصة تلك التي ستجمعه بالخمسة الكبار وأولها بالطبع مباراته يوم غد امام خامسهم فريق الشباب.