الصدود والإعراض والحاجة الملحة، ويشتهي أن يفوز بنظرة من محب ولو بوعد:
يا كثير الصدود والإعراض أنا راض بما به أنت راضي إن لي حاجة إليك وإني في حياء عن ذكرها وانقباض حاجة مذ أردتها أنا في التعريض عنها وأنت في الإعراض اشتهي أن افوز منك بوعد ودع العمر ينقضي في التقاضي هذه قصتي وهذا حديثي ولك الأمر فاقض ما أنت قاضي |