أحاطت القلوب بمشاعرها الحميمة ودفئها العظيم قلب الانسان النقي محمد سالم الراجح في وعكته الصحية التي ألزمته السرير الابيض خلال الايام الماضية,.
وما ان تجاوز أزمته القلبية بحمد الله إلا وانزاح عن القلوب خوفها وقلقها,, وليبقى هذا (الانسان),, محاطا بالدعوات الصادقة الى المولى عز وجل بأن يعيده الى اهله سالماً وليستأنف نشاطه والذي خصص الجزء الاكبر منه لخدمة نادي الجبلين,, الكيان والانسان,, الى حيث غد مشرق باذن الله,,.
الرجال بأعمالهم,, وصدقهم,, ونقائهم,, كما هو محمد الراجح بكل بساطة,.
فعطاءات هذا الرجل ومنذ سنين تكرست في خدمة الرياضة بمنطقة حائل من خلال نادي الجبلين وليبقى علامة مضيئة في تاريخ هذا النادي العريق في عصره الذهبي ومع تباشير انطلقت بعودته مجدداً,, جديداً,, واكثر تألقاً ومضاء,, بجهود الرجال,, ومن ضمنهم الراجح,, وما تشوف شر ابا سالم,.
فرحان الجار الله
حائل