*أصدرت ادارة النادي الشرقاوي قراراً بحق جميع اللاعبين يلزمهم بتسليم جوازات سفرهم قبل استلام الرواتب, وذلك بعد ان شوهد كثير منهم يعبرون الجسر ذهاباً واياباً في رحلات متتابعة.
***
*مازال ذلك المتسلق يسيء للآخرين بعبارات مخجلة وحقيرة من أجل أن يظهر أمام الملأ على أنه النظيف والعاقل والمتوازن!.
***
*البطولة كانت تتواصل فعالياتها في ابعد القارات,, والصحفي كان ينشر رسالته التي تأتيه على مكتبه من منزل عضو الشرف.
***
*لم يستغربوا العبارات التي تفوه بها ذلك اللاعب حيث قالوا إنها جزء من سلوكه,!
***
*ضعف الادارة الشرقاوية ظهر واضحاً وجلياً عندما سمحت لأشخاص لايحملون اي صفة رسمية بحضور اجتماع مجلس الإدارة مع المدرب والجهاز الاداري.
***
*الفريق وصل العاصمة والصحفي الجالس في مكتبه على الساحل الشرقي يغطي صحفياً موضوع الوصول وكأن لامكتب لجريدته ولا زملاء له في موقع الحدث.
***
*عندما هاجموا المسؤول الذي وقف ضد تجاوزهم النظامي في انتقال الهداف كانوا ينظرون للمستقبل فقد ارادوا وضعه تحت ضغط نفسي يجعله يتهاون معهم في أي قضية تجاوز قادمة, وهاهم الآن يتعشمون في حصاد ما زرعوه.
***
*الخزعبلات والهجولة الصحفية كان لابد لها ان تتوقف بخطاب شديد اللهجة.
***
*أخطاء الحكام غير المقصودة طبعاً تحمل اللون الأخضر دائماً.
***
*رئيس مجلس الإدارة بدأ البحث عن قيادي خبير وعاقل بعد أن احرجه الموجودون بزعامة المصرقع !
***
*التشريف حسب مفهومهم هو الخروج بسجل خالٍ من الكوارث والهزائم المشينة, واللي ينقرص في نيسان يخاف من شباط !
***
*برروا غياب المشرف عن البطولة العالمية بقولهم إنه كان يعيش معهم من خلال الهاتف لذلك فهو حاضر ولم يغب.
***
*الاداري الحازم مازال عاجزاً عن ممارسة هذا الحزم أمام الحارس المخضرم الذي يحظى بمجاملة غريبة.
***
*مراسل الكبسة لقي اعجاب مطبوعته واستياء القراء.
***
**مع انطلاقة منافسات البطولة الخليجية بدأت المطبوعة المحايدة في ممارساتها المعتادة لاسقاط المرشح ,!
***
*الأخ الأصغر سيكون هو الخليفة على كرسي الرئاسة,!
***
*مازال النادي الشرقاوي يتكتم على فضيحة مدربه المزيف الذي اكتشفوا أنه ليس سوى الاخ الاصغر للمدرب الحقيقي الذي تعاقدوا معه.