طيوف محبة تبدو تروح وبالهوى تغدو ونحو خيال روعتها خيول مشاعري تعدو أطل النور ينطلق وفيه رؤاي تأتلق وهل من الرؤى امل به اطلالتي تثق خطفت عميق وجداني تجاه خياله الداني ولم ألمح على شوقي سوى طيف تعداني لأسأل عن دوام الحال ملامح ضامها الترحال أمني النفس في وعد بقائي فيه صار محال ولاحت في المدى لقيا وحالت دونها الدنيا وادرك خاطري الموعود بحب انها رؤيا |
هيثم فاروق السيد
الرياض
** رؤيا الصديق هيثم السيد تجيء بشكل غريب,, فمحاولة ان يصوغها على الشكل العمودي كانت غير صائبة! رغم ان جملها الشعرية على بساطتها الا ان بها خيال ومشاعر فياضة نحو الحياة.
لو اعاد كتابتها على شكل الشعر الحر لظهر شكلها اجمل وافضل.