اخشى ما اخشاه على فرقنا الرياضية سواء بالممتاز او الدرجة الاولى في كرة القدم ان يكون العيد واجازته في غير صالح تلك الفرق التي كان من الاولى ان تكون اجازة التوقف فرصة سانحة لها لمعالجة الاوضاع المتردية في بعض الفرق او تلك الفرق التي تطمح للمنافسة.
لأن المنافسات سوف تنطلق اعتبارا من يوم الخميس القادم,, وبعض الفرق ما زالت تعاني من غياب النجوم او حتى معالجة الاصابات لدى اللاعبين وفرق اخرى رفعت راية الاستسلام وبدت في وضع مريح بالنسبة لها وليس لها طموح في البطولة لأن الأهم لديها هو البقاء في الدرجة المتواجدة بها.
فهل تفيق فرقنا وتجعل الأسلوب العلمي والتخطيط المدروس هما الطريق الذي تسلكه,,, لأن اسلوب الفوضى ولى زمنه فنحن نعيش في الألفية الثالثة,.