(قابعة؟!,,) ,, لا تقل ذلك عنها!,, فعليك كل التثريب إن قلتها مرة اخرى!,, (حتى!) ولو كانت (بدهية) في رحم حقائق الازل,, (حتى!) ولو كان بوسعها (غذ السير) هكذا وحتى الأزل!,, (حتى!) وان كانت تشب عن الطوق فيزداد (طوقها) سماكة!,, (حتى!) ولو انك تحس حين تنظر إليها وكأن لسان حالها يشكوك في ناظريها، بل ويشاكيك في محاجر ناظريها!,, (حتى!),, ولو اعتقدت ان لسان حالها (يوحي اليك ايحاء) وهو (الصارخ) في وجهك صراخا سرمديا وقوده التمني والقهر من الامنيات!,, (حتى!) ولو انها الصمت (المدوي) في آفاق الافق، والظرف الناطق (صمتا) والخوف من المجهول (المخيف),, (حتى!) وإن (أعياك) معرفة من (هي؟!),, فإنها الذكريات,, صدى السنين الحا (في!).
|