التقارير المتتابعة التي دأب مراسلو وكالات الأنباء على بثها عن عدد من نجوم الكرة المعروفين اصبحت فجأة وعند مرورها على المهاجم الكبير ماجد احمد عبدالله استفتاء وترشيحا من الوكالة في نظر ثلة من المتعصبين لمبدأ النجم الأوحد فتحول بخيالهم ومحاولة التلبيس على القراء الى (أكذوبة) القرن كما يقولون لأن تعصبهم لهذا النجم اكثر منه لناديه النصر وذلك لأن ثقتهم مفقودة بجدارته بهذا اللقب واستمرار فرضه اجبارا وتمويها على كل الالقاب لدرجة ان يرشحوه لافضلية لاعبي الدفاع,,! وكما حدث من قبل بعد زوبعة عمادة اللاعبين التي تعايدوا واحتفلوا بوهمها قبل ان يدلي الفيفا بدلوه ويوضح الحقائق ويسلب منه اللقب الوهمي بعد خسائر التكريم المصطنع,, ولقد ابدع الكاتب الرياضي الكبير الزميل عبدالله العجلان في تفنيد حقيقة التمرير الاخير لمحاولة الايهام بتتويجه نجما للقرن وكتبوا معايدين بهذا الخيال الذي اعتادوه في اوصافهم كذلك السراب الذي مر باحتفالات العمادة الموهومة بينما تناسوا وتعمدوا تجاهل ذلك التقرير الدولي الصريح والتكريم العالمي الذي ناله رسميا بجدارة حارس القرن الآسيوي محمد الدعيع,, وماجد عبدالله غني عن افكارهم التي شوهوا بها تاريخه الطويل والمميز.