على مين تلعبها ؟ |
** لا ندري على من نطلق هذه العبارة؟ هل نطلقها على النصراويين الذين حاولوا التقاط الحارس الهلالي الشاب والعملاق حسن العتيبي من عرينه ليحمي العرين الأصفر مستغلين فترة عدم التوازن التي صاحبت نهاية عقده مع فريقه الأزرق وتسجيله وتوقيعه لعقد جديد لفترة قادمة وبالفعل كاد النصراويون ان يفلحوا في تلك المساعي الحثيثة لولا تدخل رجالات الهلال في الوقت المناسب وابعاده عنهم وقطع كل الشكوك حول تلك القضية.
أم انها ستكون أكثر ملاءمة لصاحب الشأن حسن العتيبي الذي وجد من اقحام النصر سبيلا لتحقيق مطالبه ومساعيه قبل ان يدخل في عقد جديد مع ناديه وتحقيق تلك المطالب كان السبب المباشر في استمراريته مع فريقه بعقد جديد.
واستطاع بالفعل ان يصل لمبتغاه حين نجح في ادخال المنافس التقليدي النصر في مفاوضاته لسرعة انجاز الهلاليين وتحقيق مطالبه وبالتالي عدم خلعه للقميص الأزرق واستبداله بقميص ثانٍ.
ام انها ستكون أكثر تلازما مع الهلاليين الذين استطاعوا تجديد عقدهم مع الحارس الشاب الذي يرون انه ملك لهم مهما حدث ومهما حصل بينهما لأن الشاب الذي نشأ وترعرع بين جنباته لا يمكن بأي حال من الأحوال التنازل بسهولة عنه.
وتجديد عقد الهلاليين مع حارسهم بهدوء تام وفور نهاية عقده كرد قوي على المنافس وانه لا يمكن الحصول على اي نجم ازرق ما دام النادي بحاجة اليه.
|
|
|