مبتدأ
مهما رفضنا الحقيقة وأخفيناها عن انظارنا,, فنحن اولا نشعر بها,, وثاني ذلك: هي لن ترضى بأن تكون ملغاة,, تكون مجهولة الهوية والمكان!لذا تظهر لنا وبكل قوة لتجعلنا نحزن ونغضب لرؤيتها فنتأثر بها كثيراً مع العلم اننا نعرفها جيدا,, ومن هنا اتضح بأن الحقيقة لم تكن هي المرة,, بل كانت مواجهتها.
خبر
ستتحدث المشاعر مادامت صادقة,, ستشرح حال ذاتها مادامت موجودة,.
سيكون اللحن جميلا والأنغام ساحرة,, حينها سيحل الهدوء,, ويعم المكان السكون,.
وستدركين حينها بأنني حقيقة رائعة لا خيال.
مضاف
الى متى تبقى الاحلام الوردية راحلة؟!,, وتظل الطيور مهاجرة؟,, ألن ترسو السفن على شاطئ الأمان؟,, ألن يغادر الحرمان؟,, لقد اشتقت لعصري الزاهي الذهبي,, لقد تقت لكل ما مضى,.
ريم بنت ثواب الشلوي
الطائف