كلنا مجندون لخدمة هذا الكيان الشامخ كل من الزاوية التي يستطيع ان يخدم منها.
والشعر الشعبي وهو الفن الراقي الذي سخره اهله لخدمة هذا الوطن من خلال مناسباته الرسمية او مشاعرهم الخاصة.
وعندما تبلغت خبر ترشيحي للمشاركة في امسيات الجنادرية لهذا العام انتابني شعور غريب,, فبقدر سعادتي بالنبأ كان خوفي من ألا اكون بالمستوى الذي يرضي من اختاروني اولا,, ويقنع عشاق الشعر الشعبي وهنا ازجي جزيل الشكر للجنة الشعر الشعبي وعلى رأسهم سمو الامير متعب بن عبدالله الذي يدين له الشعراء بالامتنان اذ ارتقى بفعاليات الشعر الشعبي في المهرجان منذ إشرافه على اللجنة.
واتمنى ان يحقق شعرنا الشعبي ما يؤمل منه هذا العام وكل عام .
وان كان لي من ملاحظة فهي كثرة عدد الشعراء المشاركين في الامسية الواحدة إذ ان خمسة شعراء في امسية واحدة لن يتمكن اي منهم من تقديم ما يرضي الجماهير,, وهي مجرد ملاحظة شخصية قد لا يوافق عليها كل عشاق الشعر, لكنني ادرجها هنا كوجهة نظر,!
** فاصلة :
لولا اختلاف الانظار لبارت السلع
**آخر الكلام:
عيشوا مع الماضي بحلوه ومره تأملوا وشلون الابطال يبنون |
وعلى المحبة نلتقي.