1 تأكيد أهمية الثقافة الاسلامية، باعتبار الرياض عاصمة الدولة التي تشرف على خدمة الحرمين الشريفين.
2 التعريف بالمواقع الاثرية المهمة في المملكة من العصور التاريخية المختلفة.
3 التعريف باهتمام المملكة العربية السعودية بالنشاط الثقافي، الذي يبدو من خلال نشاطات عدة ، من بينها:
(أ) مهرجان الجنادرية.
(ب) جائزة الملك فيصل العالمية.
(ج) الاندية الأدبية.
(د) المكتبات العامة المنتشرة في مختلف مناطق المملكة ومحافظاتها.
(ه) المكتبات العامة الكبرى (مكتبة الملك فهد الوطنية، مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، مكتبات الجامعات).
(و) إصدار اول موسوعة عربية شاملة اشاد بأهميتها وزراء التربية والثقافة العرب والمنظمات العربية والدولية.
4 تنمية الوعي لدى المواطنين والمسؤولين في الجهات الرسمية والاهلية بأهمية الجوانب الثقافية المختلفة في عالم اليوم.
5 ان يستمر العطاء الثقافي في مختلف مدن المملكة في السنوات المقبلة بالحماس نفسه الذي صاحب سنة الاختيار.
6 تعزيز النشاطات واللقاءات الثقافية.
7 وضع خطة لمساهمة القطاع الخاص في النشاط الثقافي في مجال انشاء ودعم المراكز الثقافية والمكتبات العامة في مناطق المملكة ومحافظاتها.
8 دعم مبادرات المبدعين والمبدعات الجدد في المجال الثقافي.
9 وضع خطة لنشر الكتاب السعودي في الداخل والخارج تساعد على التعريف بالثقافة الوطنية، ودعم المفكرين والمبدعين السعوديين.
10 زيادة اهتمام الناس باللغة العربية وثقافتها من خلال:
(أ) محاربة التغريب اللغوي على المستوى الرسمي، والمحيط الاجتماعي.
(ب) تطوير اساليب تعليم اللغة العربية.
11 التعريف بمصادر المعرفة والثقافة المختلفة، وتشجيع كل فئات المجتمع على التزود بالمفيد من هذه المصادر.
12 التعريف بأدباء المملكة ومفكريها وفنانيها عربيا ودوليا.
13 مراجعة ميدان الثقافة بمجالاته المختلفة في المملكة، والعمل على وضع الانظمة والخطط والبرامج التي تساعد على المزيد من الدعم والتشجيع لمجالات الابداع الثقافي المختلفة.