غيم تلاعج بالسما يمطر على صدري قنوف
به سيف براقٍ لمع به وجه شوقي المحه
حييت يامزنٍ هما حييت يالطرف الذروف
أمانيتك وجهٍ معك ترفق ولا تجرحه
وليا قضى دمعك فضى هالت على الدنيا طيوف
عذب اللما بدر السما عن عينه الماء امسحه
من عفته في شفته عذب الحكي عيّا يطوف
وعيون صمت مكحلة فيها جنود واسلحه
في صرختي من فرحتي شوق وغلا وحزنٍ وخوف
ومن عبرتي في نظرتي حكيٍ يعيش واذبحه
ويوم انجلا أطلقت لا,,لا ما يكفي ها الوقوف
وشلون انزل نظرتي وشلون وضعي اشرحه
هذي نهاية مجدها غيمة تعيش بوسط جوف
كل المشاهد عشتها من واقعي في مسرحه