المعنى ألفيتهم,,, وخيبتنا! تركي إبراهيم الماضي |
يطيب لمفكرينا أن ينظروا لموقفنا في الألفية الثالثة التي ستحل علينا بعد أيام قليلة,,, وما تعبوا من تحذيرنا بأنه لابد أن يكون لنا موطئ قدم مع بقية أقدام العالم المتقدم !!
ولكن:
مالنا وللعام2000 إذا كنا في العالم الثالث بعد لم نقضِ على مشاكل هذا القرن فماذا سنفعل في المتاعب التي سيجلبها القرن القادم؟!
هل كتب علينا الشقاء؟!
بالطبع,, لا ؟! ,, ولكن طالما أننا رضينا بالهم ,.
وتقبلنا أوضاعنا ومشاكلنا كما هي,, ولم نسع جاهدين لحلها ,, فالوعد إن شاء الله في الألفية الرابعة,, ربما حينها يستيقظ العرب من سباتهم الطويل!! والله المستعان,.
|
|
|