هذه آراء نجمعها من ارجاء الساحة الشعبية من خلال متابعتنا لها منذ نشأت وحتى الآن.
منها ما هو من مطبوعات الساحة,, ومنها ما هو من اجهزة الإعلام الأخرى, نحن نجمع المتفرق منها ونقدمه للقارئ وليس معنى ذلك اننا نتبناه نحن فقط نختصر على قارئنا مهمة البحث وله الحكم اولاً واخيراً وجميع هذه الآراء تعبر عن رأي اصحابها فقط.
سعد الخريجي يقول انه شاعر ضحل وثقافته صفر ومع ذلك تدور به اشرطة الكاسيت وتجرى معه لقاءات وبعض قصائده تعادل مائتي ألف ريال كما يزعم,, وكتب احد النصوص الخاصة مقابل عشرين الف ريال,, وجه من وجوه نكسة الذوق والوعي في الساحة والشعر الشعبي.

***
إذا اردت ان تعرف من هو الرطيان على حقيقته فارجع الى بدايات فهد عافت في كتاباته القديمة هو مجرد نسخة مزورة من فهد خصوصاً في بدعة تقطيع الالفاظ وشطرها الى معنيين وهذا اهم ما يميز الرطيان هذا اذا كان له ميزة واسلوبه هذا لا يعد ان يكون الا مجرد قص ولزق مثل بعض ألعاب الاطفال اما الرطيان كشاعر فهو اكبر كذبة في الساحة ابتداءً من رفحاء وانتهاء بجيزان لذلك فرأيه السلبي في ليس الا بمثابة الشرف الذي لا ادعيه,,
واليوم الذي يمتدحني الرطيان فيه فهو بمثابة وصمة عار في جبيني لن اغفرها لنفسي ابداً.

***
علينا تصنيف الشعراء الى قسمين: اموات انتهى ابداعهم او ذوي ابداع غير متجدد وقسم آخر عبارة عن دواوين تمشي على قدمين وهم كثرة بلا مضمون وهم علمياً على قيد الحياة ونتمنى لهم الاستمرار ولكنهم انتهوا شعرياً منذ زمن طويل فلم يعد لديهم ما يقولونه ومثال ذلك الحميدي الحربي فهو ديوان شعر شعبي وليس لديه الآن ما يقوله في مستوى القصيدة الشعبية,,
وكل ما يفعله هؤلاء هو تغيير فستان القصيدة لينشروها وهؤلاء اوصلوا القصيدة الى ان تكون بلا مستقبل.