* قضية التشفير اثارت الغضب العارم والهلع الدائم خشية تحكم التجارة في كل الفنون الرياضية وبالتالي البحث عن مخارج مستقبلية جديدة بحثا عن وسائل الترفيه والمتعة البريئة لقتل الفراغ.
* وبالنسبة للطبقات القادرة فان هناك قنوات متخصصة تتميز بالكثير من الابداعات المتميزية والبصمات الخاصة المشوقة وهي الاولى باستحقاقات الاشتراك المقابلة لمغرياتها المتنوعة حيث فريق التحليل الدولي الخبير والواقعي المتزن والمفيد ثم المعلق المتفاعل والجذاب من داخل ارض الملعب اضافة الى الاخراج المتميز بلوحاته الاخراجية الخاصة مع الكاميرات الثابتة, كما في اوربت وابوظبي ودبي الرياضية والقنوات التركية والالمانية.
* مشكلة قنوات والتشفير والاجبار ان فريقها التحليلي مدعاة للتخلف الكروي والتعصب الاعمى والاصوات غير المقنعة ومعظمهم لم ينجح عمليا في المجال الرياضي بدرجة مقنعة لكنهم تحولوا الى اساتذة ومنظرين بحسب اهواء الميول والمزاج المتقلب .
* بعض القنوات تدفع الملايين من اجل الاحتكار والاجبار ثم تتقشف في ارسال المعلقين المميزين من داخل الملعب وفي بطولة كبيرة انكشف قبل شهرين معلقها في الاستوديو حينما انقطع الارسال المرئي وتكرر ذلك في اكثر من مرة.
* شخصيات تحليلية ضحلة وضيوف مغمورة وتعليق مسجل ونقل متقطع ثم يقولون نأخذ مقابل ما ندفع.
* في تلك القناة المتخصصة اصبح التعصب كما هو في بعض الصحف المقربة.
* احدهم قال اسمعوني ناصر الاحمد وخبراء التحليل معه وسنرتجي الاشتراك الدائم دون احتكار او اجبار.
* برنامج كل الرياضة في القناة التلفزيونية المحلية الثانية اطاحت به رسائل وتقارير المناطق وتحول لبرنامج من ارجاء الوطن بدلا من التفاعل الحي مع المباريات اوالاحداث الساخنة واللقطات المباشرة.
* هناك اصوات رديئة وغير متزنة يتعامل معها البرنامج في استقاء المعلومات ووصف مجمل احداث المباريات وهناك من تود ان تسمعه يتحدث ولا تشاهد صورته ومندوبو التقارير المستهلكة غير لائقين بامكانياتهم ولا مواضيعهم المختارة في برنامج حي ومباشر وسط زحمة المناسبات الكروية المشتعلة.
* في رسالة محطة تلفزيون القصيم يظهر مراسل البرنامج خضير البراق اكثر من مقدم البرنامج الاساسي فيظهر في البداية والنهاية والحوارات اكثر من ضيوفه واللقطات المهمة المطلوبة ويفترض ان يحدث تعديل في المونتاج الرئيسي اذا لم يحدث ذلك من قبل مسئولي المحطات والمراسلين ينبغي ان يقدموا تقاريرهم المباشرة بعناية.
ويقدموا احاديث ضيوفهم مباشرة للمشاهد لا ان يكون حديث المراسل اكثر من ضيفه وانظروا لتقارير محطة تلفزيون القصيم في الاعداد والتقديم والظهور المقزز.