تحت ظلال (الجزيرة) واستراحتها الغناء يزداد الشوق للقاء خاص مع الاحبة, وكم نسعد صباح كل خميس باطلالة الزملاء وابداعاتهم,, وكم نحن ايضا سعداء الحظ اليوم بلقاء الاوفياء ورغباتهم فالأمل بالله كبير بان لا نكون قد قصرنا تجاه رغباتهم وطموحاتهم التي تعودوها في (الجزيرة).
قد تختلف وجهات النظر وتتباين حول الافكار والخيارات المطروحة لكن لكل قناعاته الخاصة وكلها محاولات جادة واجتهادات تهيأت لحظة الشوق للقاء خاص في زمن تعددت فيه المسئوليات والمهام اليومية المتعددة, فقد سعدنا من قبل بذلك التواصل والتفاعل الايجابي مع اطروحات (الجزيرة) المتنوعة وانفتاحها الشامل والواقعي بحيادية شملت كل الافكار والميول وهناك فرق شاسع وكبير بين صحافة الاندية واقلامها المتلونة وبين مسئوليات الصحافة الرزينة والصادقة.
|