يظل سعدون حمود قضية قائمة ان هو حضر او غاب لسان متسلط لا يتوقف ومشاكل يختلقها من لا مشكلة,فهو اللاعب الوحيد في العالم بدون مبالغة نقولها يظهر حديثه على الصحف يفوق بارقام قياسية عما يقدمه على المستطيل الأخضر.
أفنى عمره الرياضي بعيدا عن فريقه اما للاصابة او لتواضع مستوياته وامكاناته ومع هذا يترك العنان للسانه بالهذيان فيما يعنيه وما لا يعنيه حتى اصاب الجميع الصمم.
نتمنى من سعدون والتي كانت مشاجرته الاخيرة مع مدرب الفريق الاتفاقي البرازيلي جيزينهو هي آخر فوضوياته المصطنعة لانني وغيري نشك بأن يمثل الفريق بعد هذا الجفاء,.
ورحيله اصبح امرا حتميا.
|