** هناك الكثير من حمل حارس مرمى منتخبنا الوطني الحارس الكبير واسد آسيا وحارس القرن صاحب الالقاب العالمية مسؤولية العديد من الاهداف التي ولجت مرمى المنتخب في بطولة القارات الاخيرة بالمكسيك وهناك من ارجع السبب إلى هبوط المستوى نتيجة لانشغاله بالعروض المتلاحقة التي كانت تصله من حين لآخر بنهاية الموسم الماضي من الفرق المحلية ذات الشعبية الجارفة والانجازات المتعددة.
إلا ان الدعيع سرعان ما أعاد للاذهان مستوياته المعهودة وذلك من خلال لقاء منتخبنا الوطني امام منتخب جنوب افريقيا في بطولة الافروآسيوية ولقاء الذهاب في كيب تاون.
ومن تابع اللقاء يلحظ الدور الذي لعبه الدعيع في تلك المباراة وكيف كان واحدا من نجوم المباراة إن لم يكن رجلها الأول.
وكأنه يقول عبر هذا اللقاء بأن لكل جواد كبوة ولكن مهما حدث فإن النجم لابد وان يستمر في نجوميته وقد استطاع الحارس المتألق ان يحمي عرينه وان يعيد الاطمئنان الى نفوس الجماهير السعودية.
والرد كان سريعا منه لمنتقديه.