* التشريف الذي حظي به الدكتور سعود المصيبيح نتيجة لقائه بنائب خادم الحرمين الشريفين اثبات ودليل قاطع على تقدير صاحب السمو الملكي الامير عبدالله بن عبدالعزيز اطال الله في عمره تجاه ابناء هذا الوطن المعطاء وخصوصاً لمن يسجل انجازاً باسم الوطن.
* ان الفرحة الاولى التي عشناها سوياً هي انتزاع الجائزة الذهبية ضمن مسابقة محفل دولي لعمل سعودي 100%, ثم جاءت الفرحة التي تفوقت علىذلك وهي التهنئة التي تلقاها د, المصيبيح نيابة عن كل المهتمين بالجانب الاعلامي من سمو سيدي الامير عبدالله بن عبدالعزيز.
* ويأتي اهتمام سموه الكريم بهذه النتيجة عنواناً بارزاً للحث على العطاء لكل مايخدم المجتمع والمواطن السعودي وفي مختلف الميادين.
* وبرنامج دعوة للحوار الذي يعده ويقدمه الدكتور المصيبيح ويخرجه خالد الطخيم ليس برنامجاً عادياً وبشهادة اساتذة في النقد الفني والابداعي.
لقد حدثنا امين عام المهرجان الاستاذ حمدي الكنيسي عن حال اللجنة الخاصة بتقييم الاعمال اثناء المسابقة بقوله ان الجميع ذهل تماماً من هذا الانتاج السعودي المتكامل في الاعداد والتنفيذ والاخراج والتقديم واضاف بان هناك العديد من البرامج الحوارية التي تقدمت بها التلفزة العربية وكما هو معروف ان البرامج الحوارية مواد رئيسية في هياكل التلفزة,,
الا ان اسلوب دعوة للحوار مغاير تماماً لكل ماشاهدته اللجنة ومن انتاج محترفين في هذه الصناعة.
* نحن هنا لايسعنا الا ان نكرر التهنئة للدكتور المصيبيح بمناسبة لقائه نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الامير عبدالله بن عبدالعزيز كما اننا على ثقة تامة بأن المصيبيح قد نسي فرحة حصول برنامجه على الجائزة حيث حلت فرحة لقائه بالامير الانسان مكانها,.
لذا نبارك له الفين.
|