غداً يخوض منتخبنا الاولمبي مباراته قبل الأخيرة في التصفيات أمام نظيره الاردني الشقيق.
وهذه المباراة لاتقبل أنصاف الحلول، فالتعادل أو الخسارة لمنتخبنا لا سمح الله كفيلان بأن يبعداه عن مركز الصدارة وتسهيل مهمة المنتخب العراقي.
وامام شبابنا غداً مهمتان كبيرتان الأولى تحقيق الفوز للبقاء في الصدارة والثانية تغيير الصورة السيئة التي ظهروا بها في مباراتهم الأخيرة أمام العراق.
حكيم