في ظل السياسة التي يدار بها نادي النصر في الوقت الراهن والذي يعتمد وبشكل اساسي على العلاقات فانني لن اكون مستغرباً ابداً لو قرأت خبر عودة السنغالي فيكتور الذي تربطه علاقات حميمة مع بعض الاداريين النصراويين فهذا الجاحد حصل على كل ما يتمناه لاعب كرة القدم في حياته الرياضية فقد تم علاجه وضوعف مرتبه ونال من الدلال الشيء الكثير وبعد ان أرغمت الادارة على الغاء عقده شن هجوماً لاذعاً عليها واتهمها باتهامات خطيرة ولم تحاول الادارة الرد عليه بل كافأته فمنحته كافة حقوقه المادية!
|