** حزام العتيبي:
جميل جداً أن تحمل ذاكرتك عن البدايات بعض ما سطرته ذات تجلي في عكاظ لكن الا ترى انك قد اجحفت كثيراً بحق شاعرية الزميل عناد المطيري,, مجرد سؤال وأعرف انك تمتلك الأجابة الشافية!.
** احمد الناصر الاحمد:
لن أتحدث عن تجربة حقول السنابل فقد قيل عنها ما تستحق لكن أين انت الآن,, ما نقرؤه من قصائد تنشر لك,, هنا وهناك على فترات متباعدة لا يكفي,, نريد أحمد ما قبل خمسة سنوات او تزيد,, اين ذلك الحضور البهيج؟!.
** هليل المزيني:
أرجو ألا تكون تجربتك العافتية حائلاً بينك وبين مواصلة الركض الجميل في ساحة الادب الشعبي التي ما زال مكانك فيها شاغراً,, عد أبا أحمد فالعود أحمد.
** عبد الرزاق الهذيل:
أيها الشمالي المسكون بالابداع مثلك لا يليق به الظل أخرج الى الأضواء,, لنراك كما كنت متوهجاً بحب الشمال والابداع الأصيل.
** محمد بن راشد العصيمي:
وماذا بعد ,,؟!
هل استعذبت الصمت,, أم عذّبك ما تراه من حال الساحة الشعبية! يا ابا راشد ما زال للشعر الحقيقي من يبحث عنه ناشراً ومتلق وصمت المجيدين وابتعادهم عن الأضواء يتيح الفرصة للعابثين من تكريس وجودهم.
** محمد الدحيمي:
لست اول من يشتكي عبث مجلات الشعر الشعبي,.
لكن الشمس لا تحجب بغربال,.
وانت بموهبتك اكبر من كل عبث,, وعابث.