ابدت المواطنة اشواق, ع استياءها من عطل حدث في الجوال الخاص بها ومنذ شهرين كاملين.
وتقول اشواق: فوجئت بالصمت المفاجىء الذي خيم على الجوال رغم تشغيله وظهور الشبكة وتتمثل المشكلة في انني استطيع الاتصال ولكنني لا اتمكن من الاستقبال فيبدو للمتصل وكأن الجهاز مغلق فقمت بارساله الى الوكيل الذي افاد بسلامة جهاز الجوال من اي عطل, وتضيف لالجزيرة بعد ذلك اتصلت بخدمة الجوال 902 الذين تفضلوا مشكورين كما افادوني بعمل كرت صيانة وارسلوه الى الرياض وضللت اتصل بهم كل ثلاثة ايام وفي كل مرة يخبروني (ان هناك عطل في الشبكة الخاصة ببعض الجوالات,, ويصير خير)!! وتختم حديثها: انني الوحيدة بين زميلاتي واقربائي التي تعرضت لهذه المشكلة حتى ان احدى قريباتي تقول (حوالينا ولا علينا) خوفا من ان يصيب جوالها ما اصاب جوالي, انكم جميعا تعلمون الاهمية الحيوية للهاتف الجوال ونحن ممتنّون لحكومتنا الرشيدة,, ولشركة الاتصالات السعودية وللقائمين عليها في ادخال هذه الخدمة والعمل على تطويرها وسأكون ممتنة اكثر لو تم اصلاح هاتفي الجوال,, وافهموني المشكلة؟! (الجزيرة) بدورها تحمل هذا التساؤل وتوجهه للجهات المختصة لارجاع الروح الى جوال اشواق.
أميمة البدري
مكتب جازان