تدور الأفلاك
ما شاء الله,, وهي باقيه
تتمحور في ارتكاز
عجيب,,!
كل ما حولها,, يلف,, ويعلن همته
ويدور,, بانتظام,, كعجلة,.
الساقيه.
ترفض,, غير الابتكار
ولا ترضى بغير راعيها
الاحتكار,.
***
الدورة الرابعة,,/
دورة,, كأس عز الخيل
هكذا,, مسماها
ولكن,,/
هذه التظاهرة الفروسية
بالجهد المبذول
والجوائز القيمة,, والتنافس
الشريف.
حدثت/
لأنها أتت من فارس شهم,.
بإيمانه الصادق,, غير خاضع
ولا ضعيف,.
هذه الدورة,,/ من الذي أوجدها؟
سلطان الميادين,.
إذاً من الأولى أن تكون
كأس سلطان الميادين,, لدورة
كأس عز الخيل,,؛ لأنه هو
من أوجدها,, وجعل لها مكانا
وشأنا,, والكل,, لها.
وصيف,.
***
في رماح,, الكل مرتاح,,/
في الدورة الرابعة
لكأس كؤوس عز الخيل/
حضرت أسماء.
وغابت وجوه.
وبقيت في الذاكرة
استفهامات عن سر الغياب,,؟
وإن حضر جمع كبير,, من عشاق الفروسية
والأصحاب,,!
لأن,, الحضور,, كان مقتصراً
على عشاق الفروسية,, وأعضاء النادي
والمنتمين,, واهالي رماح,.
والتي لاشك بأن كل من كان هناك
مرتاح.
***
صحافة,, وجهد ضائع,,/
التغطيات الصحفية,.
لم تكن بمستوى,, دورة كأس كؤوس عز الخيل
وظهرت ضعيفة,, باستثناء صفحة الميدان
بجريدة الجزيرة,.
واجتهاد فيصل العسيري,, بالرياضية.
أما,, عكاظ,,/ فهي تغط في سبات عميق
لا هم لها سوى الأهلي والاتحاد,,!!
ولا تعرف,, ما هو المركاض,,؟!!!
أما جريدة الرياض,, فالحقيقة أنا لأ أقرؤها
ولا استطيع الحكم عليها,.
أما المسائية,, فهي كمن سقط من علو,, ويحاول
الصعود زحفاً,, و,.
فنحن نريد أن نشعر بروح الحماس والمشاركة لا تأدية واجب فقط,,!؟!
***
الإعلامية,, والكرنفال,,:
كان,, الأولى والأجدر بالمسؤول عن اللجنة الإعلامية - هذا إذا كانت موجودة
في كرنفال,, عز الخيل,.
توجيه الدعوة,, لرؤساء الأندية
الرياضية في المملكة العربية السعودية
ولرؤساء تحرير الصحف والمجلات السعودية
ولمديري مكاتب المجلات الخليجية في المملكة
وللصحفيين والمثقفين والكتاب والرياضيين
في مختلف الألعاب الرياضية,.
لاطلاعهم وجذبهم لجمال هذه الرياضة
والتنافس الرائع,.
بدلا من اضاعة الوقت والجهد في رياضة القدم التي لا فائدة منها
سوى الكسور الكثيرة,.
والجهد الضائع,,!
لمحة بصر,,/
س/ الحضور كان رائعاً,.
وأجزم بأنهم لم يحضروا لأجل السباق
فقط,.
وإنما,, حباً,, وتقديراً,, لصاحب السمو الأمير
سلطان بن محمد بن سعود الكبير,, وإخوانه,.
ن/ حضور ابناء صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز نايف وفيصل يعتبر حضورا مفرحاً,, ينبىء عن انضمام لرياضة الفروسية
ودعمها,.
***
أ/ التنظيم كان رائعا,, في ميدان رماح,.
ويشد الانتباه,, إليه أكثر,, روعة
بنائه وتصميمه,, الذي أعلن عن
ذوق رفيع في بناء الميادين.
فمنصة التتويج كانت أكثر من رائعة
وإن كانت تحتاج للتوسعة وتشجير
الميدان,.
لأن مُنشأ فروسياً كهذا,, لا يجب أن يهجر,.
بل نريده,, دوماً للأعين أن
يظهر,.
موضي الرشيد المساعد
سنا البرق
|