* من مواليد عام 1927م
* تخرج من كلية الحقوق بجامعة فؤاد الأول (القاهرة) عام 1950م.
* التحق بعد تخرجه بوزارة الخارجية وعمل في ديوان الوزارة وفي سفاراتها في الخارج.
* عين في شهر ديسمبر عام 1960م مديراً عاماً للإذاعة والصحافة والنشر (قبل إنشاء وزارة الإعلام) برتبة وكيل وزارة.
* عين في شهر أكتوبر عام 1961م أول سفير للمملكة العربية السعودية لدى الكويت وكان بذلك أول سفير تستقبله الكويت بعد استقلالها في عهدها الجديد.
* اختاره الملك فيصل بن عبد العزيز (يرحمه الله) أول وزير للإعلام وعضواً في مجلس الوزراء في شهر مارس عام 1963م، وبإشرافه أقيمت شبكات الإذاعة والتلفزيون وصدر نظام المؤسسات الصحفية وشاركت المرأة السعودية في برامج الإذاعة والتلفزيون وأنشئت برامج باللغة الإنجليزية والفرنسية وأصدرت أفلامٌ وكتبٌ وثائقية بخمس لغات عن المملكة، وجرى استقدام العديد من الوفود الصحفية الزائرة كل عام وتطور العمل الإعلامي في المملكة بشكل كبير.
* في عام 1970م عين وزيراً للصحة بالإضافة لعمله كوزير للإعلام بالنيابة، ثم تفرّغ بعد ذلك لوزارة الصحة، حيث صدر في عهده نظام تفرغ الأطباء العاملين في المستشفيات وعدم السماح لهم بفتح عيادات خاصة، وإعداد تصاميم مخططات نموذجية لبناء المستشفيات في مختلف أنحاء المملكة، وابتعاث جامعيين غير أطباء إلى أمريكا للتخصص في إدارة المستشفيات والعديد من الإصلاحات الإدارية الهامة وقد استمرت فترة عمله وزيراً للصحة أربعة أعوام.
* في شهر مارس عام 1974م عاد –بناء على طلبه- للسلك الدبلوماسي السعودي كسفير للمملكة العربية السعودية لدى ألمانيا.
* وفي عام 1976م عين سفيراً لبلاده في باريس.
* وفي الثاني من شهر أبريل 1979م صدر أمر الملك خالد بن عبد العزيز باختياره كأول سعودي مندوب للمملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة وأبلغت أمانة المنظمة بذلك، قم اقتضت المصلحة بقاءه في باريس، حيث أمضى قرابة عشرين عاماً وكان عميداً للسلك الدبلوماسي العربي، وتذكر عنه الأوساط الفرنسية والعربية نشاطه المتواصل السياسي والإعلامي خلال مهمته في فرنسا، لا سيما أثناء أزمة احتلال العراق للكويت.
* في شهر ديسمبر 1995م اختاره قادة مجلس التعاون أميناً عاماً للمجلس لمدة ثلاثة أعوام، ثم جرى تجديد تعيينه لمدة ثلاثة أعوام أخرى، وكان عمله خلال تلك المُهمة موضع تقدير القادة والمسؤولين حيث تم منحه أوسمة رفيعة لذلك.
* رأس وفود المملكة ودول مجلس التعاون للعديد من المؤتمرات الدولية ويحمل أيضاً أوسمة عديدة من رؤساء دول عربية وأوربية.
* تقاعد برغبته عن العمل في شهر أبريل عام 2002م، له مؤلف باسم «الدولة والثورة» يجمع ما كتبه من مقالات سياسية عام 1965-1966م دفاعاً عن سياسة بلاده في ذلك الحين.
*يجيد اللغتين الفرنسية والإنجليزية كما هو أستاذ في لغته العربية.