بالرغم من الوعكة التي مرَّ بها الأستاذ الدكتور إبراهيم بن فوزان الفوزان أستاذ الأدب بكلية اللغة العربية في الرياض ومازال يعاني من آثارها في يده اليمنى، فهو يواصل عمله الأكاديمي والبحثي باقتدار ويلتقي بمحبيه وتلاميذه في مكتبه بالكلية وفي دارته العامرة ممتعًا كما كان بروحه المرحة وأحاديثه العذبة، أبو أديب لم يخفِ رغبته في العودة إلى مدينته «بريدة» حيث هيأ لنفسه إقامةً مريحةً هناك خلال العطل والأعياد.