في أمسيةٍ رمضانيةٍ جميلة التأم شمل ثلةٍ من المثقفين في دارة الشيخ عبدالله بن إدريس بدعوة خاصةٍ منه ويحضور أبنائه وبعض أحفاده، ودار الحديث حول بعض القضايا الثقافية وآخر نتاج الشيخ الشعري وذكرياته الصحفية أيام الدعوة وما تلاها في مجلس الثقافة والفنون والنادي الأدبي وسواها، وقد استعاد الحضور نص الشيخ أبي عبدالعزيز الموجه لزوجته «أأرحل قبلك أم ترحلين؟» - أمد الله في عمريهما -، وكان في الحضور الدكاترة والأساتذة: عبدالله العثيمين وأحمد التويجري وحمد القاضي وعبدالواحد الحميد وإبراهيم التركي وآخرون.