دراسة وتحليل: خالد بن أحمد اليوسف
جاءت إرادة وزارة الثقافة والإعلام صريحة وواضحة في التحول والتغير إلى عصر ثقافي جديد، وتمثل في حراك عام، كان أبرزه اختتام عام 1432هـ بآخر مراحل الانتخاب والتصديق على مجالس إدارات الأندية الأدبية الجديدة.
وقد جاء العام الجديد 1433هـ ليشهد التحول في مسيرة ساحتنا الثقافية، ودخول عناصر جديدة مختلفة عما اعتدنا عليه، أسماء أدبية وثقافية وتربوية سيكون لها وجه آخر تختلف ملامحه وسماته، وتبحث عن طريق جديد لتسيير دفة الأنشطة في هذه الأندية العتيدة، مما سينعكس على حركة النشر الأدبي .. وكيف ستكون وجهتها القادمة.
إن عام 1432هـ / 2011م انتهى وجاءت نتائج النشر مختلفة، برز الإبداع سيداً وقامة شامخة في دور النشر ومؤسساته، وأصبح نشر الدراسات والكتابات النقدية متواضعاً ونادراً ومختفياً في جوانب مهمة.
تكشف هذه الببليوجرافيا والدراسة التحليلية لها عن واقع أدبي وثقافي بات من الضروري الأخذ بنتائجه لوضع الدراسات المستقبلية، وجدولة نشاطات دور النشر الأهلية والرسمية المهتمة بالأدب السعودي، لأن هذه الببليوجرافيا تقوم على المتابعة اليومية، والحصر الدقيق- ما استطعت – لكل ما ينشر، وهي عملية سنوية تنبع عن عشق للعمل اليومي للبحث، تتخذ من الاطلاع المباشر على كل – تقريباً - ما تم طباعته ونشره من أدبنا أو عنه، ومن ثم وُزع على المكتبات التجارية داخلياً وخارجياً، ومواقع المكتبات الإلكترونية عبر الإنترنت.
إن هذه الببليوجرافيا والدراسة الببلومترية المرافقة لها تظهر لنا أن الإنتاج الأدبي ما زال وفيراً ومتصاعداً، ومتنوعاً، ومنافساً للعلوم الأخرى، وما زال الأدب مرآة صادقة للحياة العامة، ومعبراً عن الوطن وإنسانه وحياته اليومية بكل متغيراتها وعراكها، وتحولاتها السلبية والإيجابية. لهذا مرت حركة النشر خلال العام الماضي معبرة عن كل هذا وذاك، والأرقام هي اللغة التي تثبت هذا التطور، والتحولات السريعة في حياتنا الثقافية والعلمية والاجتماعية أوصلت حجم الإصدارات إلى ما فوق الثلاثمائة كتاب أدبي.
ويأتي هذا البحث السنوي ليؤكد نتائج هذا العطاء، وبطريقة استقصائية ومتابعة ببليوجرافية دقيقة.
إن العطاء لا يتوقف أمام يوم بعينه، ولا يمكن أن يكون جامداً في نهاية العام من أجل رصده وضمه إلى قوائمي، لهذا حاولت أن أتتبع الإنتاج إلى آخر يوم في شهر ذي الحجة 1432هـ، وأضفت أياما للتأكد حتى آخر شهر ديسمبر 2011م – تقريباً – لكي أُنصف الحركة والطباعة، إيماناً مني باستقصاء كافة النوافذ الممكنة للوصول إلى المنتج الأدبي، رغم العثرات التي تتزايد وتتسع أمام كل باحث عن الكتاب .. وأهمها سوء التوزيع !!، وعدم اهتمام المكتبات التجارية فيه وبوجوده بين ما يتم عرضه من جديد.
وسيجد القارئ والباحث أني أضفت عدداً كبيراً من العناوين التي تخص عام 1431هـ / 2010م، ذلك أني لم أتوصل إليها إلا بعد نشر ببليوجرافيا العام الماضي، وهي تدخل ضمن الإنتاج العام الذين يهمني إيصال معلوماتها للقارئ والباحث الحريص على متابعة الحركة الثقافية.
إن الأدب العربي في المملكة العربية السعودية يمر بنقلة نوعية غير مسبوقة، كتابة ونشراً وطباعة وتوزيعاً، وهذه الببليوجرافيا السنوية تكشف للباحث صدق ما توصلت إليه، وأؤكد القول مراراً من خلالها، أو في الندوات والأمسيات الثقافية، إن لغة الببليوجرافيا لا يتسرب إليها الشك مطلقاً، لأنها لغة رقمية واضحة من خلال وصف الكتاب، ومن خلال الواقع المنتج، والمحدد تاريخاً ومكاناً.
أما مصادر تكوين هذه الببليوجرافيا فقد تم بهذه الطرق:
1- اقتناء كل ما صدر من إنتاج أدبائنا، إهداء، أو شراء من داخل المملكة وخارجها.
2- قمت بمتابعة الصحف والمجلات والدوريات وأخبار الكتب بحرص واهتمام.
3- الدخول إلى شبكة الإنترنت والاطلاع على كل موقع له اهتمام بالكتب أو تحليلها أو نشرها، وهي نافذة مهمة في عصرنا الحاضر.
4- تم الاتصال بالإخوة والأصدقاء المغرمين بجمع الكتب، وبخاصة الجديد منها والمتميز، أو على صلة واسعة بالمبدعين والمؤلفين، وهي فرصة أشكر فيها كل من ساهم معي في معلومة تهمني وتهم هذا البحث، في كافة أرجاء الوطن.
5 - زيارة كل المكتبات المتوقع وجود الجديد فيها، مع متابعة موقع مكتبة الملك فهد الوطنية - قسم الإيداع لمعرفة ما تم إيداعه من إنتاجنا الجديد.
تتكون هذه الببليوجرافيا موضوعياً مما يلي:
* * *
وبهذا يصبح مجموع ما دخل في هذه الببليوجرافيا: 311 كتاباً، أما أماكن نشرها فقد جاءت على ثلاث مجموعات:
الأولى: ما نشر داخل المملكة وبلغ (173 كتاباً)
الثانية: ما نشر خارج المملكة وبلغ (134 كتاباً)
الثالثة: ما لم أتوصل إلى معلومات عنها، أو غير معلوم مكانها (4 كتب)
أما توزيع ما تكونت منه هذه الببليوجرافية على أماكن نشرها والجهات المصدرة لها فقد جاءت على النحو التالي:
النشر الداخلي:
* * *
ب- هيئات حكومية أخرى (5 كتب):
جامعة الملك عبد العزيز كتاب واحد
دارة الملك عبد العزيز كتاب واحد
المجلة العربية كتاب واحد
مكتبة الملك فهد الوطنية كتابان
ج- دور نشر وعلى حساب المؤلف وغيرها (98 كتاباً):
دور النشر:
أطياف للنشر والتوزيع - كتابان
دار أثر للنشر والتوزيع - 6 كتب
مكتبة الرشد للنشر - 3 كتب
دار الطرفين للنشر والتوزيع - كتابان
دار الفكر العربي للنشر والتوزيع- 22 كتابا
دار الكفاح للطباعة والنشر - 22 كتابا
دار المفردات للطباعة والنشر - 12 كتابا
اثنينية عبد المقصود خوجة، دار التوبة، دار العبيكان للنشر، الدار الجديدة للنشر والتوزيع، دار الجزيرة: لكل دار من هذه الدور كتاب واحد (5 كتب).
على حساب المؤلف: (24 كتاباً)
النشر الخارجي:
(134 كتاباً) توزعت على الدور التالية:
مؤسسة الانتشار العربي 6+11 بالاشتراك 17 كتابا
دار أزمنة للنشر - 4 كتب
دار بيسان للنشر والتوزيع والإعلام - 4 كتب
المركز الثقافي العربي - كتابان
دار جداول للثقافة والنشر - 12 كتاباً
دار الجزيرة للطبع والنشر والتوزيع - كتابان
دار رواية للنشر - 10 كتب
رياض الريس للكتب والنشر - كتابان
دار الساقي للطباعة والنشر - 3 كتب
سندباد للنشر والإعلام - 4 كتب
دار طوى للثقافة والنشر والإعلام - 17 كتاباً
المؤسسة العربية للدراسات والنشر - 6 كتب
الدار العربية للعلوم - 9 + 3 بالاشتراك 12 كتاباً
دار الغاوون للنشر والتوزيع - 6 كتب
دار الفارابي للنشر - 6 كتب
دار الفراديس للنشر والتوزيع - 3 كتب
فضاءات للنشر والتوزيع - كتابان
دار المحجة البيضاء - 10 كتب
دار مدارك للإبداع والنشر والترجمة - 5 كتب
دور نشر مختلفة، ومن مواقع موزعة على الوطن العربي وخارجه، لكل دار من هذه الدور كتاب واحد (19 كتاباً)
نتائج التحليل الببلومتري
وبعد هذه المقدمة الإحصائية والوصف المادي، أرى ضرورة التحليل الاستدلالي لهذه الأرقام الناتجة من عطائنا الأدبي، وما هي النتائج التي نراها من هذه المتابعة والرصد الدائم فأذكرها فيما يلي:
1- حافظت حركة التأليف والطباعة والنشر الأدبي في المملكة على مكانتها التي وصلت إليه، إذ أنها منذ عامين تجاوزت الثلاثمائة إصدار سنوي، ولم تعد منخفضة ومستقرة على الأرقام القديمة (قبل عام 2000م)، وقد وصلت أرقام الإصدارات لهذا العام (311 كتاباً)، بحسب مصادر إحصائي وجمعي وربما هي تزيد عن ذلك، وهذا الاستقرار دليل واضح للنقلة السريعة في عالم النشر الأدبي، بعد التأليف والإحساس القوي لدى الأديب بأهمية ما يكتبه وينتجه.
2- للمقارنة رقمياً هنا توضيح للكتب الصادرة في الأعوام الماضية:
1996 : 90 كتاباً
1997 : 98 كتاباً
1998 : 91 كتاباً
1999 : 140 كتاباً (ذكرى مرور مائة عام على تأسيس المملكة)
2000 : 114 كتاباً
2001 : 130 كتابا
2002 : 150 كتابا
2003 : 187 كتابا
2004 : 155 كتابا
2005 : 175 كتابا
2006 : 170 كتابا
2007 : 221 كتابا
2008 : 252 كتابا
2009 : 247 كتابا
2010 : 311 كتابا
2011 : 311 كتاباً
وهذه الأرقام تكشف لنا تواصل الأرقام لما فوق (300 كتاب) وهي علامة على الاهتمام بالإصدار والنشر الأدبي داخلياً وخارجياً، وذلك منذ عامين خلت.
3 – استمر الإنتاج الشعري في تصاعده، وقد وصل هذا العام إلى رقم يتناسب مع كيان الشعر ومملكته، حيث أن صدور (79 ديواناً) يفضي إلى واقع جميل يدل بأن الشعر ما زال له وهجه وحياته، وقد كانت عدد الدواوين في العام الماضي (82 ديواناً) والعام الذي قبله (66 ديواناً)، وهو ما يؤكد بأن الشعر على اختلاف أوديته له حضور رائع، وأنه ديوان العرب الأصيل.
4 – قفز الإنتاج السردي لهذا العام بصورة كبيرة مختلفة، إذ جاء التصاعد سريعاً، والجدول المرافق يوضح الفرق:
* * *
والأرقام تكشف عن النقلة الطبيعية لمسار الرواية السعودية، وتؤكد أنها صوت مؤثر في المجتمع، وقد جذبت إليها كل الأصوات والفئات والطبقات لكتابتها، والمساهمة في نهضتها، وكذلك القصة القصيرة لها عشاقها وكتابها ومتابعيها، رغم عدم الاهتمام بما يصدر منها، ويبقى المسرح الكتابة والنشر الصعب، في بيئة لا تقدر هذا الإبداع العالمي.
5 – قمت بضم الكتب الخاصة بالمجموعات القصصية الجماعية إلى المجموعات نفسها، وذلك إيمانا مني بأهمية ذلك، لندرتها وتوقف الاهتمام بها، برغم أنها تتميز بالعمل الجماعي، وتدفع أسماء جديدة إلى الساحة القصصية!، وهي من الأعمال الجيدة التي تسند المجموعات المنفردة، والتراجع عن إصدارها يطرح علامة استفهام أدبية: لماذا هذا التوقف برغم نجاح مشاريعها؟.
6- تكشف لنا هذه الببليوجرافيا أن الحركة النقدية في تراجع وهبوط، وإنتاج هذا العام يؤكد أن النقد لم يستطع مواكبة الحركة الإبداعية في المملكة، بل يؤكد الابتعاد تماماً عن الإبداع، ونشر (33) كتاباً نقدياً فقط - معظمها ليس سعوديا - يؤكد أن متابعة الإنتاج الإبداعي بات يتطلب تدخل الجهات ذات العلاقة، ممثلة بالأندية الأدبية والجامعات بأقسامها المتخصصة، وهو تراجع سلبي إذ أن كتب النقد للعام الماضي كانت (41 كتاباً)، بينما هي في عام 2009م (52 كتاباً) بعد أن كانت في العام الذي قبله 2008م (47 كتاباً).
أما توزيع ما صدر هذا العام فقد كانت: (8 كتب) دراسات أدبية عامة في مختلف المجالات، و(7 كتب) خاصة بالرواية، (16 كتاباً) خاصا بدراسة الشعر، (كتاب واحد للمقالة وكتاب آخر للمسرح)، أما القصة القصيرة فقد نسيت هذا العام لدى النقاد والدارسين، ونسيت وأهملت في كل الأندية الأدبية وأقسام اللغة العربية في جامعاتنا السعودية، وهذا الواقع يلح بالمطالبة لاستمرارية وكالة وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية للقيام بتفعيل أدوارها المتعددة، وأهمها الإنتاج والنشر للكتاب الأدبي والثقافي وخاصة النقدي وقد مارسته قبل سنتين بصورة متفوقة.
7- استمر المؤلف السعودي في السعي لإصدار كتابه على حسابه الشخصي داخلياً وخارجياً، وجرى خلف دور النشر لإقناعها بجدوى هذا الكتاب، ويصعب عليّ تحديد الكمية الخارجية بدقة، وذلك لذكر اسم الدار التي ربما هي ناشرة أو طابعة !! أو مشاركة في نشره !!، وقد وصلت إلى أن ما تم إصداره على حساب المؤلف بصريح الكلمة داخلياً وخارجياً (30 كتاباً)، وربما نتجاوز هذا الرقم إذا علمنا أن كثيراً مما يُنشر على حساب المؤلف نفسه، حتى لو ذكر اسم دار النشر داخلياً وخارجياً !!، ومن المعلوم أن العدد للعام الماضي 2010م كان (35 كتاباً)، بينما في عام 2009 (19 كتاباً)، وفي عام 2008م كان (33 كتاباً)، وفي عام 2007م (30 كتاباً)، وفي عام 2006م كان (29 كتابا ً)، ومن هنا نرى أن النسبة متقاربة، في الصعود والانخفاض، وتقترب في الأعوام الخمسة الماضية من ثلاثين كتاباً.
8- تميز هذا العام بحركة الطباعة الداخلية، برغم هجرة وتنقل المؤلف السعودي إلى مدن عربية متفرقة، وله أسبابه ومبرراته في الطباعة الخارجية، ونلاحظ أن أبرز الدور التي تهتم في نشر الكتاب الأدبي في المملكة هي: دار الكفاح للطباعة والنشر في الدمام ودار الفكر العربي للطباعة والنشر في الدمام ودار المفردات للطباعة والنشر في الرياض، ودار أثر للطباعة والنشر وهي الدار الجديدة في الدمام، أما ما عدا فالاهتمام نادر جدا: جدول رقم « 01»
* * *
9- أما خارجياً فهو ما زال يسير على وتيرة واحدة، وتصاعده من قبل الناشرين المعروفين واضحاً، مع دخول ناشرين جدد وتسابقهم في إصدار الكتاب السعودي، ومن هذه الدور: جدول رقم « 02»
* * *
ومعظم هذه الدور في مدينة واحدة في عاصمة النشر العربي: بيروت، وتبرز من بينها مؤسسة الانتشار العربي التي تجاوزت حتى دور النشر المحلية، وقد أصدرت في عام واحد أكثر من ثلاثين كتابا، ومجموع ما أصدرته لخمسة أعوام مضت ينوف على تسعين كتاباً أدبياً سعودياً.
10- في كل عام يجتهد الأدباء وراء نتاجاتهم لإصدارها، وقد تميز هذا العام في تفوق الأدباء التالية أسماؤهم الذين أصدروا أكثر من كتاب:
عبدالعزيز المهنا - 4 روايات
علي الدرورة - 4 دواوين شعرية
عبدالله صالح العثيمين - 3 دواوين شعرية
جعفر البحراني - رواية + مجموعة قصصية
حسن البطران - مجموعتان قصصيتان
محمد حامد - رواية + مقالات
ناجي بن علي حرابه - ديوانان شعريان
منصور مذكور دماس - ديوانان شعريان
عبدالله عبد الرحمن الزيد - ديوانان شعريان
عبدالله السمطي - كتابان في النقد
ناجي آل تحيفة - رواية + مجموعة قصصية
حمزة شحاته - كتابان في الشعر والنثر
علي الشدوي - رواية + كتاب في النقد
سليمان الشمري - روايتان
عبدالكريم الشهراني - روايتان
نور عبدالمجيد - روايتان
وفاء العمير- مجموعة قصصية + مقالات
محمد بن عصبي الغامدي - روايتان
محمد المزيني - رواية + مجموعة قصصية
شاهر النهاري - روايتان
11- يتضح لنا أن أبرز الأسماء الأدبية لعام 1432هـ / 2011م هي:
عبدالعزيز المهنا - أربع روايات
علي الدرورة - أربعة دواوين شعرية
عبدالله صالح العثيمين - ثلاثة دواوين شعرية
وهذه الأسماء هي من الأعلام الأدبية والثقافية في المملكة، إذ أن الأستاذ عبد العزيز المهنا من أوائل من كتب الرواية في السعودية، وقد صدرت روايته الأولى عام 1408هـ تحت عنوان الخادمتان والأستاذ، وله كتابات ومشاركات في مجالات ثقافية أخرى. أما الأستاذ علي الدرورة فهو شاعر وباحث وكاتب في التراث العربي والشعبي، وقد صدرت له أعمال كثيرة. أما الدكتور عبد الله العثيمين فهو أمين مركز الملك فيصل للبحوث الإسلامية وأستاذ التاريخ الحديث في جامعة الملك سعود، ومن أبرز كتاب التاريخ ودارسيه، بالإضافة إلى دراساته الأخرى.
12- ما زال النشر خارج الوطن في معدله الموازي لثلث ما صدر تقريباً، ولنتابع هذه الإحصائية التي تكشف عن دلالات كثيرة:
2001 35 كتابا
2002 60 كتابا
2003 70 كتابا
2004 61 كتابا
2005 71 كتابا
2006 60 كتابا
2007 102 كتاب
2008 101 كتاب
2009 90 كتابا
2010 116 كتاباً
2011 134 كتاباً
وهي تؤكد ما يبحث عنه الكاتب والمؤلف من طرق أو وسائل سريعة للانتشار عربياً، والأفضل للطباعة والأقل تكلفة، ويلاحظ أن هناك هجرة جماعية ليس في مجال الأدب فقط، ولكن في كل العلوم والفنون.
13- تكشف لنا هذه الببليوجرافيا عن قضية النشر في الأندية الأدبية، وعن هذه المهمة الصعبة التي ما تزال شائكة ومتعثرة، حيث أن اضطرابها ما زال واضحاً، ولم يقم بواجبها إلا بعض الأندية، وهذا الواقع منذ سنوات، والجدول المرافق يوضح ذلك: جدول رقم «03»
* * *
أ- يبين لنا هذا الجدول لهذا العام 1432هـ/ 2011م أنه لم يتفاعل مع حركة النشر الأدبي إلا الأندية الأدبية التالية، وقد رتبتها بحسب إنتاجها: الطائف والباحة والرياض.
ب – نلاحظ من المجموع العام لإصدارات ثمان سنوات مضت، أن الأندية المتفاعلة مع حركة النشر للكتاب الأدبي السعودي، هي: الرياض: 74 كتاباً، حائل 46 كتاباً، الدمام 47 كتاباً، جازان وأبها نفس الرقم 33 كتاباً، والطائف 31 كتاباً، أما الأندية الأخرى فإنها لم تولي النشر للكتاب الأدبي أهمية تذكر، لهذا ما زالت تسير ببطء وسكون، إلا إذا تفاعلت مجالس الأندية الجديدة مع هذه الحركة الأدبية السريعة!
ج – النشر للكتاب الأدبي من صلب عمل هذا الأندية الأدبية، فيأتيك السؤال أين بقية الأندية عن ممارسة هذا الفعل الأهم من نشر الدوريات والكتب الثقافية الأخرى؟، ما هو موقف هذه الأندية حينما تنافس جهات أخرى في نشر كتب ثقافية يمكن القيام بها من تلك المؤسسات والإدارات؟
د- ما زالت بعض الأندية الأدبية تمارس النشر لكتب بعيدة تماماً عن تخصصها!، برغم الحاجة القوية للإصدار الأدبي، ومن هذه الأندية الأدبية بالذات.
14- قفزت أرقام الإصدارات النسائية بشكل كبير، ووصلت تقريباً إلى الضعف بعدما كانت تُعد على أصابع اليد الواحدة، وهنا مقارنة رقمية للأعوام العشرة الماضية:
2001 16 كتاباً
2002 24 كتابا
2003 25 كتابا
2004 26 كتابا
2005 23 كتابا
2006 41 كتابا
2007 56 كتابا
2008 51 كتابا
2009 66 كتاباً
2010 83 كتاباً
2011 92 كتاباً
ثم أضع بين يديكم جدولاً أكثر تفصيلا لإنتاج المرأة المبدعة السعودية، وذلك لخمسة أعوام، وهو موزع على فنون الأدب: جدول رقم «04»
* * *
يكشف هذا الجدول أن المبدعة السعودية قد تصاعد إنتاجها ونشرها، وقد كتبت في كل الفنون الأدبية، وأصبحت ذات حضور دائم في كل النشاطات الأدبية، والأرقام هي التي تثبت عملها، ونجاحها المستمر.
15- توزع إصدار وإنتاج الكتاب الأدبي على عدد من مدن المملكة، وهي بحسب الترتيب الهجائي التالي لهذا العام وللسنوات السابقة للمقارنة: جدول رقم «05»
* * *
ونلاحظ من هذا الجدول أن مدينة الرياض قد تراجع النشر الأدبي فيها، وأصبحت مدينة الدمام هي الأولى بفارق عشرين عنواناً، ثم تأتي بعدهما مدينة الطائف ثم مدينة جدة، وقد تقدمت مدينة القطيف هذا العام بثمانية عناوين بعدما اختفت أو كادت. وستبقى مدينة الدمام منافسا قويا لوجود ثلاثة دور نشر تولي الأدب العربي السعودي جل اهتمامها، وهي دار الكفاح للنشر والتوزيع ودار الفكر العربي للنشر والتوزيع ودار أثر للنشر والتوزيع، مع وجود دار وحيدة في الرياض هي دار المفردات للنشر والتوزيع.
16- أما خارج المملكة فالجدول التالي يوضح حركة النشر للكتاب السعودي أو عن الأدب السعودي لخمس مدن عربية: جدول رقم «06»
* * *
ونرى أن بيروت ما زالت تمثل عاصمة للنشر والطباعة للكتاب السعودي – كما هي لغيره -، وقد تصاعد الإصدار عن دور النشر فيها، بينما في مصر وأقصد القاهرة والإسكندرية ومدن أخرى فما زالت تراوح بأرقام متقاربة!. هناك مدن عربية أخرى لا يتجاوز النشر فيها ما تم ذكره في هذا الجدول.
17- برزت هذا العام عدد من الظواهر في التأليف والنشر، منها:
أ- صدور رواية بعنوانين مختلفين للكاتب خالد خضري، وهي رواية: رعشة جسد التي صدرت في الدمام، وعنوانها الثاني: جوانا التي صدرت في القاهرة، والنص لم يختلف أو يتغير، إنما الناشرين والعنوان هما اللذان اختلافا!
ب- صدور روايتين بالاشتراك، إذ صدرت رواية: ابن طراق التي صدرت في الدمام للكاتبين بدر ومحمد السماري، ورواية أخرى بعنوان: من أقصى الشرق أتيت التي صدرت في الدمام – كذلك - للكاتبين فواز محمد البحر وقيس خالد بوقماز!
ت- عدم نشر أي كتاب نقدي يختص بالقصة القصيرة، ولم ترد في أي كتاب آخر إلا بنسبة قليلة جداً لا تذكر، وهذه الحالة من النوادر أن تمر دون تأمل للأسباب التي أدت إلى تراجع النقد عن متابعة الإنتاج القصصي السعودي.
ث- الاضطراب الذي صاحب تحولات مجالس إدارة الأندية الأدبية، وقد برز جلياً في حركة النشر للكتب، وخاصة الأندية التي كانت تتنافس على الأولوية، وقد تراجعت بصورة مثيرة للأسئلة وهي:
نادي حائل الأدبي من 21 كتاباً عام 2010م إلى كتاب واحد فقط.
نادي الدمام الأدبي من 15 كتاباً عام 2010م إلى خمسة كتب !
نادي الرياض الأدبي من 16 كتاباً عام 2010م إلى ثمانية كتب !
بينما حصل العكس في أندية أخرى وهي:
نادي أبها الأدبي من كتابين في عام 2010م إلى سبعة كتب.
نادي الأحساء الأدبي من ثلاثة كتب في عام 2010م إلى ستة كتب.
نادي الباحة الأدبي من خمسة كتب في عام 2010م إلى عشرة كتب.
نادي الجوف الأدبي من أربعة كتب في عام 2010م إلى ستة كتب.
نادي الطائف الأدبي من سبعة كتب في عام 2010م إلى اثني عشر كتاباً.
18- الأرقام الواردة في الفقرتين (15، 16) ليست قطعية لوجود (4 كتب) بدون معلومات فربما هي صادرة عن إحداها.
19- هذه الحركة الدءوبة والمتفاعلة لم يلاحقها إعلام ثقافي يُعرف بها، والباحث والدارس والمتلقي لا يجد كل هذا المنتج إلا بصعوبة شديدة، وبصفتي راصداً ومتابعاً ثابتاً أطالب الصحافة اليومية والأسبوعية والشهرية والقناة الثقافية ووكالة وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية أن تُعد صفحات ومواقع إخبارية لحركة الطباعة والنشر الثقافي في المملكة.
20- سيلاحظ القارئ أو الباحث نقصاً في بعض البيانات لبعض البطاقات، وهو غير مقصود بالطبع لأن المصادر التي أستقي منها لا تهتم بغير العنوان والمؤلف ومن ثم عرض الكتاب ومم يتكون، ومن أجل هذا أكثف بحثي واتصالي بكل الأطراف لكي أحصل على معلومة تكمل رصدي كعدد الصفحات، مكان النشر أو الطباعة أو الناشر وغيرها.
21- يمر بالببليوجرافي مواقف يخشى عقوبتها أو ردة فعلها السيئة فيما بعد، ومثال ذلك تحديد جنسية الكاتب / الكاتبة أهو سعودي أم لا؟؟، خاصة أن هناك إغفالا وإهمالا للمعلومة عن المؤلف في كتابه، وهي من أقل الحقوق التي يجب أن لا يتركها المؤلف أو الناشر، بينما الباحث يبحث عنها وتشكل لديه أهمية قصوى.
22- ما زال الوعي المعلوماتي غائباً عن الناشرين والمؤلفين، حيث أبسط البيانات لا ُتذكر على صفحات الكتاب، مثل مكان النشر، الناشر، تاريخ النشر الهجري والميلادي!! إذاً كيف يتسنى متابعة هذه الحركة بدون هذه البيانات من قبل المفهرس أو الدارس أو الباحث أو الببليوجرافي لهذا الإنتاج!!
23- اكتفى بعض الناشرين أو المؤلفين ببطاقة مكتبة الملك فهد الوطنية، كمعلومات وبيانات تخدم الباحث أو المفهرس في تتبعه للكتاب، على الرغم من أن الطباعة كانت بعد الفهرسة بسنة أو سنتين؟!، بل من الملاحظ تسرب كتب في الأسواق دون مرورها على وزارة الثقافة والإعلام ومكتبة الملك فهد الوطنية !!؟، ودليل هذه الخطوة خلوها تماما من أي معلومة غير العنوان والمؤلف فقط، حتى أرقام الصفحات لم ترد نهائياً، وهي ظاهرة سيئة تتكرر معي في كل الأوقات التي أبحث فيها عن الكتاب السعودي!!.
هذه بعض الظواهر الواضحة والمستكشفة من هذه الببليوجرافيا الدورية التي تعطي الباحث والكاتب علامات ومعلومات تعينه على بحثه، ولعلوم وموضوعات متعددة، لكن أود هنا ذكر الملاحظات العامة التالية لكل قارئ:
1- ما ورد في هذه الببليوجرافيا ليس قطعيا أو نهائياً إنه كل ما صدر لعام 2011 ولكن ما استطعت التوصل إليه.
2- سيجد القارئ بعض الكتب التي لم تكن من إصدارات 1432 / 2011 /، وإنما هي من إصدارات 1431 / 2010 و1430هـ / 2009م قد أوردتها هنا تعميما للفائدة، وإثباتا لما توصلت إليه بعد مضي العام نفسه، وهي لا ترتبط بالعام ولكن بالإنتاج الأدبي، وكثيرا ما أعثر على كتب بعد مضي تاريخ الببليوجرافيا السنوية.
3- ما ذكر من كتب إبداعية شعراً ونثراً هو ما تلقفته الأيدي من كتابها، وعلى الراصد ذكرها دون تقييم لها، وهذا عمله في المقام الأول وليس نقدها أو اختيار الصالح منها!!
4 - الببليوجرافي لا يتحمل أخطاء وضعف الآخرين!!
كشاف الكتاب والكاتبات
أ
آل ابراهيم ، علي جعفر 149
الأحمري، غلبه عبدالله 244
الأحيدب، ليلى 246
الأزوري، سارة 228
الأسمري، علي عبدالرحمن 43
الاصلاحي، حفظ الرحمن 142
أكرم، فيصل 150
الألمعي، إبراهيم مضواح 17
الأنصاري، عبدالإله 245
الأنصاري، عبدالواحد 44
ب
البراهيم، إلهام عقلا 48
البازعي، سعد 221
البحر، فواز محمد 45
البحراني، جعفر 46، 247
البحراني، فاطمة علي حبيب 47
البحيري، أسامة 5
بخاري، فاتن عدنان 248
البراك، عبدالحليم 251
البشر، سعود 49
البشراوي، أمل 18
البصري، أحمد بن علي 151
البطران، حسن علي 249، 250
البعيني، ريمة 152
أبوبكر، أسماء 230
البلوي، جميلة 50
البواردي، سعد 153
البواردي، نور 154
ت
آل تحيفه، ناجي جاسب 51،252
تراوري، محمود 52
التركي، إبراهيم بن منصور 1
ث
ثابت، عبدالله 53
ج
الجابر، فاضل 155
الجبر، نوال 253
الجبر، يوسف 231
الجبرين، أمينة 42
الجشي، رائد ونيس 156
الجهني، مها 54
ح
الحارثي، ريم عبدالعزيز 254
الحارثي، محمد بن مريسي 6
الحازمي، عبدالعزيز 55
الحافي، خالد بن عايش 232
حامد، محمد 19، 56
الحايك، عباس 307
حجازي، عهود منصور 20
حديب، أحمد موسى 255
حرابه، ناجي بن علي 157، 158
الحربي، حصة 57
الحربي، حكيمة 256
الحربي، غصباء 58
الحرز، محمد 233
آل حريز، عقبلة محمد 21
الحسين، إبراهيم 159
الحضيف، محمد 257
الحفظي، هاني محمد 160
الحقيل، عبدالمحسن 161
آل حماد، حسن 22
الحمادي، محمد مهدي 162
الحمد، عبير محمد 164
الحمدان، هيفاء 163
الحميدين، سعد 165
الحمراني، تقى يوسف 59
إبو حيمد، أحمد سعيد 258
خ
الخالد، شروق 60
الخالدي، ملاك 259
الخجا، محمد كامل 166
الخجا، هانية هشام 23
الخزيم، ماجد بن صالح 61
الخضري، خالد 62
الخضير، إبراهيم 63
الخليفي، أنس محمد 64
الخليوي، فهد 260
خوقير، عصام 308
الخنيزي، محمد سعيد 65
الخنين، خالد 167
أبالخيل، عثمان بن حمد 261
د
الداود، عبدالله ناصر 66
الدباغ، البتول 168
الدبيسي، محمد إبراهيم 234
الدرورة، علي 169 – 172
الدريس، سارة 67
دعيس، بسام 173
الدغفق، هدى 24
دماس، منصور مذكور 174، 175
آل دهيم، حسين 176
الدوسري، سعد 68
بن دويس، تركي محمد 69
دياب، محمد صادق 70
ذ
الذكرالله، اعتدال موسى 177
ر
الراجحي، ميقات 71
بن راشد، حصة 262
الرحيلي، يوسف 178
الرشيد، ندى 72
الرويثي، تركي 263
ز
الزاهر، أحمد بن حسن 179
زمانان، صالح 264
الزهراني، محمد زياد 265
زياد، صالح 235
الزيد، حمد 266
أبو زيد، رحاب 73
الزيد ، عبدالله عبدالرحمن 180، 181
س
سالم، ملاك 267
السبيعي، مفرج 74
السبيعي، ينابيع 182
السدحان، عبدالرحمن بن محمد 7
السديري، تركي بن محمد 268
السراج، مها 183
بن سعد، ميساء 76
السعد، رانيا 75
سعدالدين، فاطمة 25
السفر، عبدالله 26
السلامين، فاطمة أمير 270
سلطان، تهاني 27
السلولي، الجوهرة عبدالله 77
آل سليمان، منيرة ناصر 80
سليمان، ماجد 79
سليس، علي عبدالله 78
السكاكر، صالح بن إبراهيم 269
السماري، بدر 81
السماري، محمد 81
السمطي، عبدالله 236، 237
السناري، بسمة 82
سندي، أهداب إحسان 28
السهيمي، علوان 271
السهيمي، محسن علي 184
سيدو، أمين سليمان 3
ش
الشادي، صالح 83
الشبيب، سعيد 185
شحاتة، حمزة 2، 186
الشدوي، محمد عبدالله 187
الشدوي، علي 8، 84
الشريف، سمير أحمد 143
الشريف، عبدالعزيز حمود 189
شرواني، هاجر 188
بوشعير، الرشيد 144
الشقحاء، محمد المنصور 272
الشمري، سليمان 87، 88
الشهراني، عبدالكريم 85، 86
الشيباني، ماجد 89
الشيخ، علي مكي 190
ص
صادق، فوزي 90
صالح، عبدالهادي 191
الصالح، منال 29
الصبياني، أميرة 192
الصبيحة، تهاني حسن
الصفراني، محمد 193
الصفواني، عادل علي 274
الصقري، رشيد سلمان 273
الصقعبي، عبدالعزيز 93
الصقر، إبراهيم 92
ض
الضامن، محمد 194
بن ضيف الله، فهد 94
ط
أبو طلعة، حامد 195
الطويهر، سليمان 275
طيارة، محمد أحمد 145
الطيب، وفاء 276
ظ
الظاهري، عبدالعزيز صلاح 277
ع
العارف، يوسف بن حسن 9
العباس، محمد 146
عبدالحميد، فاطمة 279
عبدالحي، إياد فؤاد 95
عبدالرحمن، ريم 96
عبدالرحمن، وفاء 97
عبدالفتاح، كاميليا 238
عبدالقادر، كمال 13
عبدالمجيد، نور 98، 99
عبيد، مالك 278
العبيدان، موسى بن مصطفى 280
العتيبي، زياد عوض 196
العتيبي، ساري 281
العتيبي، سهام محمد 30
العتيبي، مها محمد 197
العتيبي، منال 100
العثيمين، عبدالله الصالح 198 – 200
العجمي، بدرية مبارك سالم 31
عسيري، ابراهيم معدي 201
عسيري، أحمد عبدالله 33
العرفج، محمد 101
باعشن، مها عبود 102
العصيمي، عواض شاهر 103
العطاس، عبدالله أحمد 311
عطيوي، اعتدال عبدالله 202
العلاوي، معتز 282
علوان، محمد 104
العلوي، سعيد بن سعيد 105
العلوي، مقبول 106
العلي، حسين 283
أبو علي، نداء 107
العليوي، ساره 108
العمد، منى محمد 284
العمري، هند 109
العمير، وفاء 34، 285
العنزي، أمجاد 110
العنزي، صالح عوده 203
العنزي، نورة بنت إبراهيم 147
العوين، محمد عبدالله 111
غ
الغامدي، تهاني 112
الغامدي، خالد بن عبدالله 204
الغامدي، عبدالله سالم 205
الغامدي، متعب بن عوض 239
الغامدي، محمد خضر 113
الغامدي، محمد بن عصبي 114، 115
الغامدي، محمد محسن 116
آل غريب، ياسر عبد الله 206
ف
الفايز، هدى بنت صالح 240
الفرج، سعود عبد الكريم 207
الفقير، سالم ياسين 148
فلمبان، لؤي فائز 117
فهد، دانية 118
فهد، فاطمة 119
الفهيد، أسماء 35
الفيفي، عبدالله بن أحمد 241
ق
باقازي، عبدالله 286
القاضي، أحمد 287
القبوري، فوزي عناد 120
القحطاني، حسين 121
القرقاح، عبدالله 288
القرني، علي خضران 10
باقطيان، نايف عبدالله 36
باقلاقل، عبدالله سعيد 122
بوقماز، قيس خالد 45
ل
اللاجامي، مظاهر 37
اللاحم، جمانة لاحم 289
اللباد، عادل 208
اللهيب، أحمد 209
م
المالكي، عبدالله ساعد 290
المحسن، أمجد 210
محمد، زهور 38
محمد، سامية 291
محمد، عبدالله 123
محمد، ماجد 124
محمد، نهلة 292
محمد، نورة ناصر 293
المحيميد، يوسف 294
أبو مدين، سلوى 211
مرضي، سهام 125
المزيني، محمد 126، 295
المساعد، أحمد بن حامد 16
المشرف، ملك فايز 39
مصطفى، بتول 127
المطيري، عبدالرحمن 212
المطيري، هند بنت عبدالرزاق 213
مظفر، حليمة 214
معيدي، يحيى جبران 215
المغلوث، عبدالله 12
المغيزوي، أمل 296
مقبول، عبدالسلام 310
الملا، ناصر 309
المليحان، جبير 297
مكي، ماجدة 298
المنجور، حسين 216
المنعي، أحمد 217
منور، يحيى 218
مهجع، أحمد 219
مهدي، ثامر 220
المهنا، عبدالعزيز 128 – 131
آل مهنا، قيس عيسى 242
بن موسى، محمد بن عبدالله 299
الموينع، سعد ين محمد 300
ن
الناجي، سعيد أحمد 132
الناصر، عبدالله محمد 301
النشمي، أثير عبدالله 133
النعمي، أحمد هاشم 221
النغيمشي، عبدالعزيز 134
النملة، عبدالكريم 302
النهاري، شاهر 135، 136
هـ
هادي، إيمان 303
الهايل، عبدالرحمن 137
الهطلاني، إبراهيم 138
الهمل، عبدالله 224
الهندي، أنيسة 225
و
الوابل، أضواء 140
الوادعي، عبدالعزيز 304
الواصل، أحمد 139
الوافي، إبراهيم 222
الوشمي، عبدالله 223، 243
ي
ياسر، هدى 226
اليامي، سامي 40
اليامي، فارس 141
يتيم، فاتن 41
اليحي، مازن 227
يماني، محمد عبده 305
اليوسف، خالد أحمد 306
كشاف الكتاب والكاتبات
أ
آل ابراهيم ، علي جعفر 149
الأحمري، غلبه عبدالله 244
الأحيدب، ليلى 246
الأزوري، سارة 228
الأسمري، علي عبدالرحمن 43
الاصلاحي، حفظ الرحمن 142
أكرم، فيصل 150
الألمعي، إبراهيم مضواح 17
الأنصاري، عبدالإله 245
الأنصاري، عبدالواحد 44
ب
البراهيم، إلهام عقلا 48
البازعي، سعد 221
البحر، فواز محمد 45
البحراني، جعفر 46، 247
البحراني، فاطمة علي حبيب 47
البحيري، أسامة 5
بخاري، فاتن عدنان 248
البراك، عبدالحليم 251
البشر، سعود 49
البشراوي، أمل 18
البصري، أحمد بن علي 151
البطران، حسن علي 249، 250
البعيني، ريمة 152
أبوبكر، أسماء 230
البلوي، جميلة 50
البواردي، سعد 153
البواردي، نور 154
ت
آل تحيفه، ناجي جاسب 51،252
تراوري، محمود 52
التركي، إبراهيم بن منصور 1
ث
ثابت، عبدالله 53
ج
الجابر، فاضل 155
الجبر، نوال 253
الجبر، يوسف 231
الجبرين، أمينة 42
الجشي، رائد ونيس 156
الجهني، مها 54
ح
الحارثي، ريم عبدالعزيز 254
الحارثي، محمد بن مريسي 6
الحازمي، عبدالعزيز 55
الحافي، خالد بن عايش 232
حامد، محمد 19، 56
الحايك، عباس 307
حجازي، عهود منصور 20
حديب، أحمد موسى 255
حرابه، ناجي بن علي 157، 158
الحربي، حصة 57
الحربي، حكيمة 256
الحربي، غصباء 58
الحرز، محمد 233
آل حريز، عقبلة محمد 21
الحسين، إبراهيم 159
الحضيف، محمد 257
الحفظي، هاني محمد 160
الحقيل، عبدالمحسن 161
آل حماد، حسن 22
الحمادي، محمد مهدي 162
الحمد، عبير محمد 164
الحمدان، هيفاء 163
الحميدين، سعد 165
الحمراني، تقى يوسف 59
إبو حيمد، أحمد سعيد 258
خ
الخالد، شروق 60
الخالدي، ملاك 259
الخجا، محمد كامل 166
الخجا، هانية هشام 23
الخزيم، ماجد بن صالح 61
الخضري، خالد 62
الخضير، إبراهيم 63
الخليفي، أنس محمد 64
الخليوي، فهد 260
خوقير، عصام 308
الخنيزي، محمد سعيد 65
الخنين، خالد 167
أبالخيل، عثمان بن حمد 261
د
الداود، عبدالله ناصر 66
الدباغ، البتول 168
الدبيسي، محمد إبراهيم 234
الدرورة، علي 169 – 172
الدريس، سارة 67
دعيس، بسام 173
الدغفق، هدى 24
دماس، منصور مذكور 174، 175
آل دهيم، حسين 176
الدوسري، سعد 68
بن دويس، تركي محمد 69
دياب، محمد صادق 70
ذ
الذكرالله، اعتدال موسى 177
ر
الراجحي، ميقات 71
بن راشد، حصة 262
الرحيلي، يوسف 178
الرشيد، ندى 72
الرويثي، تركي 263
ز
الزاهر، أحمد بن حسن 179
زمانان، صالح 264
الزهراني، محمد زياد 265
زياد، صالح 235
الزيد، حمد 266
أبو زيد، رحاب 73
الزيد ، عبدالله عبدالرحمن 180، 181
س
سالم، ملاك 267
السبيعي، مفرج 74
السبيعي، ينابيع 182
السدحان، عبدالرحمن بن محمد 7
السديري، تركي بن محمد 268
السراج، مها 183
بن سعد، ميساء 76
السعد، رانيا 75
سعدالدين، فاطمة 25
السفر، عبدالله 26
السلامين، فاطمة أمير 270
سلطان، تهاني 27
السلولي، الجوهرة عبدالله 77
آل سليمان، منيرة ناصر 80
سليمان، ماجد 79
سليس، علي عبدالله 78
السكاكر، صالح بن إبراهيم 269
السماري، بدر 81
السماري، محمد 81
السمطي، عبدالله 236، 237
السناري، بسمة 82
سندي، أهداب إحسان 28
السهيمي، علوان 271
السهيمي، محسن علي 184
سيدو، أمين سليمان 3
ش
الشادي، صالح 83
الشبيب، سعيد 185
شحاتة، حمزة 2، 186
الشدوي، محمد عبدالله 187
الشدوي، علي 8، 84
الشريف، سمير أحمد 143
الشريف، عبدالعزيز حمود 189
شرواني، هاجر 188
بوشعير، الرشيد 144
الشقحاء، محمد المنصور 272
الشمري، سليمان 87، 88
الشهراني، عبدالكريم 85، 86
الشيباني، ماجد 89
الشيخ، علي مكي 190
ص
صادق، فوزي 90
صالح، عبدالهادي 191
الصالح، منال 29
الصبياني، أميرة 192
الصبيحة، تهاني حسن
الصفراني، محمد 193
الصفواني، عادل علي 274
الصقري، رشيد سلمان 273
الصقعبي، عبدالعزيز 93
الصقر، إبراهيم 92
ض
الضامن، محمد 194
بن ضيف الله، فهد 94
ط
أبو طلعة، حامد 195
الطويهر، سليمان 275
طيارة، محمد أحمد 145
الطيب، وفاء 276
ظ
الظاهري، عبدالعزيز صلاح 277
ع
العارف، يوسف بن حسن 9
العباس، محمد 146
عبدالحميد، فاطمة 279
عبدالحي، إياد فؤاد 95
عبدالرحمن، ريم 96
عبدالرحمن، وفاء 97
عبدالفتاح، كاميليا 238
عبدالقادر، كمال 13
عبدالمجيد، نور 98، 99
عبيد، مالك 278
العبيدان، موسى بن مصطفى 280
العتيبي، زياد عوض 196
العتيبي، ساري 281
العتيبي، سهام محمد 30
العتيبي، مها محمد 197
العتيبي، منال 100
العثيمين، عبدالله الصالح 198 – 200
العجمي، بدرية مبارك سالم 31
عسيري، ابراهيم معدي 201
عسيري، أحمد عبدالله 33
العرفج، محمد 101
باعشن، مها عبود 102
العصيمي، عواض شاهر 103
العطاس، عبدالله أحمد 311
عطيوي، اعتدال عبدالله 202
العلاوي، معتز 282
علوان، محمد 104
العلوي، سعيد بن سعيد 105
العلوي، مقبول 106
العلي، حسين 283
أبو علي، نداء 107
العليوي، ساره 108
العمد، منى محمد 284
العمري، هند 109
العمير، وفاء 34، 285
العنزي، أمجاد 110
العنزي، صالح عوده 203
العنزي، نورة بنت إبراهيم 147
العوين، محمد عبدالله 111
غ
الغامدي، تهاني 112
الغامدي، خالد بن عبدالله 204
الغامدي، عبدالله سالم 205
الغامدي، متعب بن عوض 239
الغامدي، محمد خضر 113
الغامدي، محمد بن عصبي 114، 115
الغامدي، محمد محسن 116
آل غريب، ياسر عبد الله 206
ف
الفايز، هدى بنت صالح 240
الفرج، سعود عبد الكريم 207
الفقير، سالم ياسين 148
فلمبان، لؤي فائز 117
فهد، دانية 118
فهد، فاطمة 119
الفهيد، أسماء 35
الفيفي، عبدالله بن أحمد 241
ق
باقازي، عبدالله 286
القاضي، أحمد 287
القبوري، فوزي عناد 120
القحطاني، حسين 121
القرقاح، عبدالله 288
القرني، علي خضران 10
باقطيان، نايف عبدالله 36
باقلاقل، عبدالله سعيد 122
بوقماز، قيس خالد 45
ل
اللاجامي، مظاهر 37
اللاحم، جمانة لاحم 289
اللباد، عادل 208
اللهيب، أحمد 209
م
المالكي، عبدالله ساعد 290
المحسن، أمجد 210
محمد، زهور 38
محمد، سامية 291
محمد، عبدالله 123
محمد، ماجد 124
محمد، نهلة 292
محمد، نورة ناصر 293
المحيميد، يوسف 294
أبو مدين، سلوى 211
مرضي، سهام 125
المزيني، محمد 126، 295
المساعد، أحمد بن حامد 16
المشرف، ملك فايز 39
مصطفى، بتول 127
المطيري، عبدالرحمن 212
المطيري، هند بنت عبدالرزاق 213
مظفر، حليمة 214
معيدي، يحيى جبران 215
المغلوث، عبدالله 12
المغيزوي، أمل 296
مقبول، عبدالسلام 310
الملا، ناصر 309
المليحان، جبير 297
مكي، ماجدة 298
المنجور، حسين 216
المنعي، أحمد 217
منور، يحيى 218
مهجع، أحمد 219
مهدي، ثامر 220
المهنا، عبدالعزيز 128 – 131
آل مهنا، قيس عيسى 242
بن موسى، محمد بن عبدالله 299
الموينع، سعد ين محمد 300
ن
الناجي، سعيد أحمد 132
الناصر، عبدالله محمد 301
النشمي، أثير عبدالله 133
النعمي، أحمد هاشم 221
النغيمشي، عبدالعزيز 134
النملة، عبدالكريم 302
النهاري، شاهر 135، 136
هـ
هادي، إيمان 303
الهايل، عبدالرحمن 137
الهطلاني، إبراهيم 138
الهمل، عبدالله 224
الهندي، أنيسة 225
و
الوابل، أضواء 140
الوادعي، عبدالعزيز 304
الواصل، أحمد 139
الوافي، إبراهيم 222
الوشمي، عبدالله 223، 243
ي
ياسر، هدى 226
اليامي، سامي 40
اليامي، فارس 141
يتيم، فاتن 41
اليحي، مازن 227
يماني، محمد عبده 305
اليوسف، خالد أحمد 306