** عبدالجبار اليحيا.. |
مبدعٌ مختلف... |
تقرؤه «كلمةً» فتُعْجَب... |
وتتأمَّله «لوحةً» فتطْرب... |
وتحاوُره «مثقفاً» فتراه ذا حَوْلٍ |
وَطَوْل.. وفصيح قول..! |
وتعرفه رجل «مبدأ» لَمْ يَهِنْ.. وهنا |
يفترق «الرجال»... وهنالك يميز «العطاء»..! |
** حقُّ هذا «الرائد» أن يلقى «التكريم» وحقُّنا أن نسعد بالمتابعة |
ومطْلبُنا المتكرر «لأبي مازن» أن قد طال غيابُ «قلمك»... |
ربما قصَّرنا... معك... ولكن «عَذِيرنا» أنك لم تنتظر وفاءنا... فتجاوزْ «سهونا» و«لهونا» والتفاتنا إلى من هم أقصر قامة.. وأقل شأنا..! |
** ولن ينسى «صاحبك» أبا مازن أنك من أوائل من هنأوا «الثقافية»... ولعله سيذكر مع كل قرائك وجماهيرك.. أنك قد عدت للكتابةِ من نوافذها...! |
** نقدرك... أيها الكبير...! |
|
إبراهيم بن عبدالرحمن التركي |