مع «درويش» التقطتم الأجمل
|
الأستاذ إبراهيم عبد الرحمن التركي
بمثلِ ما بُورِكَ (سَمِيُّكَ) أُبَارِكُكَ.
باغتني (صنيعك الصحفي) الثقافة، فَرُحْتُ أَتشرَّبُ، روحَكَ العذبَ القويَّ، المتوجِدَ بوضوحٍ على الحرف، وفي السياق، والزَّاوية.
ليهنأ بكَ العقلُ، والقلبُ معاً..
كتبتُ يوماً: عارُنا جميعاً: اللا خصب!
واعترفُ لك اليوم:
- ما أَخْصَبَ أناملكَ الشموعَ..
- كنْ صديقي..
- أو لأكن: صديقك..
فمثلُكَ تُشَدُّ إليهِ الرِّحال، وأكثر..
- ما التقطهُ (عَددُ- الدرويش)، مِنْ شهادات، يشي بِقُدْرتك على التقاطِ الأكثرِ غنىً، والأجمل..
- احتفظْ لي، بعددٍ، لأُدْخِلَكَ في (سِجِلِّ ديوني) وليس هذا بِهْين. أو لا (أخافُ تدعو القوافي عليك في المشرقين)..
- أحببتُك، في زمن اللاحب، لقد باغتني برهافاتِِكَ.
عبد الله عيون السُّود
| | |
|
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى
chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى
admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright 2003, Al-Jazirah Corporation, All rights Reserved
|