نستحقك
إبراهيم عبدالرحمن التركي
|
(1)
* تقرؤه.. مثلما تقرأُ «العشق» على خارطة «الوطن».. وتلمس فيه «الحبّ».. وَ«الحَدب».. و«الهدوءَ» و«التواضع».. و«الإنصات».. وتعرف أنك بحضرة «كبير» يعي ولا يدّعي.. ويعلم ولا يتعالم..!
(2)
في ممارسات «الإدارة».. نهابُ «المدير».. ويُخيفُنا «المدير العام».. وننأى عمّن فوقهما «ضَنّاً» بمشاعرنا من «تجاهلٍ» أو «فوقية».. يُمارسها من يسكنُهم «الاسم».. ويرديهم «الوهم»..
* أما أبو«عبدالعزيز».. وهو «الكاتب»، و«المثقف»، و«المدير العام»، و«الوجيه» و«الوجه الاجتماعيّ» فإنه يأسرك «بلطفِه» حتى تحسَّ أنك «المدير» وهو «المُدار».. وأنت «المسؤول» وهو «المساءَل»..!
(3)
* فتح «بيتَه».. و«قلبه».. فأحبه «الجميعُ»..
* لم يعد «حائلياً» وإن أحببناها معه..
* وليس «يمامياً»، وإن قرأناها من أجله.
* وما هو «بإقليميّ» وإن افتخرنا بسببه،،
** «عربيّ» يشجيه «اليوم».. و«وطنيّ» يتطلع إلى «الغد».. يقول ما يرى.. ويرى ما يقول دون أن «يمالئَ» على حساب «الحق».. أو «يجامل» ويتجاهل «الحقيقة»..!
(4)
** ملفُّنا هذا الأسبوع لا يتجاوزُ «إشاراتٍ» تود «الثقافيَّةُ» عبرها أن تؤكد أن «فهد العريفي» يسكن «القلب».
فلن تنسى «الأجيال» جُهده وجهاده..
(5)
** كتب مرة إثر زيارة قصيرة «لعنيزة»..
* استفدْ فأنت في عنيزة..!
** وبمثلها نقول:
* اسعد فأنت في زمن «فهد العريفي»..!
* أبا عبدالعزيز.. «نستحقُّك»..
| | |
|
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى
chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى
admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright 2003, Al-Jazirah Corporation, All rights Reserved
| 
