فهد المطيويع
اليوم يلتقي الزعيم بمنافسه التقليدي الاتحاد الذي يحتفل بمئويته المديدة ولا نعلم إن كانت هذه الاحتفالية ستكون محفزا للاعبيه بإيقاف مسلسل الهزائم من الهلال أو أن أثرها سيكون عكسيا على الفريق وتركيزه، الشيء المؤكد والواضح أن فترة التوقف أفادت الاتحاد كثيرا من حيث الاستشفاء أو إعادة التحضير واستعادة بعض اللاعبين المهمين بعد العودة من الإصابة، فقد كان معسكر دبي فرصة للمدرب للتعرف أكثر على إمكانات لاعبيه ويمكن القول: إن لوران حقق الكثير من الأهداف من خلال هذا المعسكر على الأقل، من حيث الوصول للتشكيل المناسب للفريق. شخصيا أتوقع أن تظهر المباراة بشكل مغاير خاصة من جانب الاتحاد الذي عانى طويلا من مسلسل الهزائم المتتالية ومباراة اليوم تعد فرصة لرد الاعتبار على اعتبار أن الهلال حاليا ليس في أحسن حالاته وأكثر لاعبيه مرهقون بدنيا وأضف إلى ذلك وجود بعض الغيابات المهمة عن الفريق والتي ستؤثر بشكل مباشر على شكل وأداء الفريق، لذلك نتوقع أن يشهد لقاء اليوم نهوضا قويا للاتحاد من كبوته على حساب الهلال الذي أصبح يعيش حالة تذبذب فني واضح بسبب الإرهاق وكثرة المشاركات، على أي حال المباراة كلاسيكو تنتظره الجماهير في كل مكان لما يملكه الفريقان من أسماء وتاريخ وعراقة وإنجازات كبيرة، السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا سيكون عذر الإعلام الاتحادي لو فاز الهلال؟ وهل سيكون التحكيم مخرج الطوارئ كالعادة، عموما نحن نتوقع الكثير من المتعة والإثارة في لقاء العمالقة بالرغم من عدم تفاؤل بعض الجماهير الهلالية نظرا لظروف فريقها الحالية، مبروك للفريق الفائز وهاردلك للفريق الخاسر، علما بأن مباريات الكؤوس يتوقع المتابعون غير المتوقع.
من هنا وهناك
- من فوائد كلاسيكو الهلال والاتحاد أنه جعلنا ننسى إخفاق منتخبنا في دورة الخليج وخفف عنا بعض الآلام بعد أن انشغل الجميع بالحديث عن هذا اللقاء المهم بين الفريقين، مشكلنا المزمنة أننا ننسى سريعا وهذا ما جعلنا نعاني بسبب كثرة ما لدينا من مشكلات متراكمة، على أي حال كل بطولة ومنتخبنا من (جفرة لدحديرا) ويا قلب لا تحزن.
- تحدث مدير التسويق والإعلام في رابطة الدوري الإيطالي بشكل جميل وإيجابي عن سعود عبدالحميد الذي ما زال يبحث عن موقع ليثبت أقدامه في الدوري الإيطالي، سعود لاعب محافظ وموهوب وفي الوقت نفسه ذكي رسم خط سيره الكروي بوضوح، شخصيا أتوقع أن تسير خطواته بشكل متسارع في الفترة القادمة، بالتوفيق للاعبينا الموهوب سعود عبد الحميد ونتمنى أن تخوض مزيد من الأسماء هذه التجربة في القريب العاجل.
اليوم يلتقي الزعيم بمنافسه التقليدي الاتحاد الذي يحتفل بمئويته المديدة ولا نعلم إن كانت هذه الاحتفالية ستكون محفزا للاعبيه بإيقاف مسلسل الهزائم من الهلال أو أن أثرها سيكون عكسيا على الفريق وتركيزه، الشيء المؤكد والواضح أن فترة التوقف أفادت الاتحاد كثيرا من حيث الاستشفاء أو إعادة التحضير واستعادة بعض اللاعبين المهمين بعد العودة من الإصابة، فقد كان معسكر دبي فرصة للمدرب للتعرف أكثر على إمكانات لاعبيه ويمكن القول: إن لوران حقق الكثير من الأهداف من خلال هذا المعسكر على الأقل، من حيث الوصول للتشكيل المناسب للفريق. شخصيا أتوقع أن تظهر المباراة بشكل مغاير خاصة من جانب الاتحاد الذي عانى طويلا من مسلسل الهزائم المتتالية ومباراة اليوم تعد فرصة لرد الاعتبار على اعتبار أن الهلال حاليا ليس في أحسن حالاته وأكثر لاعبيه مرهقون بدنيا وأضف إلى ذلك وجود بعض الغيابات المهمة عن الفريق والتي ستؤثر بشكل مباشر على شكل وأداء الفريق، لذلك نتوقع أن يشهد لقاء اليوم نهوضا قويا للاتحاد من كبوته على حساب الهلال الذي أصبح يعيش حالة تذبذب فني واضح بسبب الإرهاق وكثرة المشاركات، على أي حال المباراة كلاسيكو تنتظره الجماهير في كل مكان لما يملكه الفريقان من أسماء وتاريخ وعراقة وإنجازات كبيرة، السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا سيكون عذر الإعلام الاتحادي لو فاز الهلال؟ وهل سيكون التحكيم مخرج الطوارئ كالعادة، عموما نحن نتوقع الكثير من المتعة والإثارة في لقاء العمالقة بالرغم من عدم تفاؤل بعض الجماهير الهلالية نظرا لظروف فريقها الحالية، مبروك للفريق الفائز وهاردلك للفريق الخاسر، علما بأن مباريات الكؤوس يتوقع المتابعون غير المتوقع.
من هنا وهناك
- من فوائد كلاسيكو الهلال والاتحاد أنه جعلنا ننسى إخفاق منتخبنا في دورة الخليج وخفف عنا بعض الآلام بعد أن انشغل الجميع بالحديث عن هذا اللقاء المهم بين الفريقين، مشكلنا المزمنة أننا ننسى سريعا وهذا ما جعلنا نعاني بسبب كثرة ما لدينا من مشكلات متراكمة، على أي حال كل بطولة ومنتخبنا من (جفرة لدحديرا) ويا قلب لا تحزن.
- تحدث مدير التسويق والإعلام في رابطة الدوري الإيطالي بشكل جميل وإيجابي عن سعود عبدالحميد الذي ما زال يبحث عن موقع ليثبت أقدامه في الدوري الإيطالي، سعود لاعب محافظ وموهوب وفي الوقت نفسه ذكي رسم خط سيره الكروي بوضوح، شخصيا أتوقع أن تسير خطواته بشكل متسارع في الفترة القادمة، بالتوفيق للاعبينا الموهوب سعود عبد الحميد ونتمنى أن تخوض مزيد من الأسماء هذه التجربة في القريب العاجل.
اليوم يلتقي الزعيم بمنافسه التقليدي الاتحاد الذي يحتفل بمئويته المديدة ولا نعلم إن كانت هذه الاحتفالية ستكون محفزا للاعبيه بإيقاف مسلسل الهزائم من الهلال أو أن أثرها سيكون عكسيا على الفريق وتركيزه، الشيء المؤكد والواضح أن فترة التوقف أفادت الاتحاد كثيرا من حيث الاستشفاء أو إعادة التحضير واستعادة بعض اللاعبين المهمين بعد العودة من الإصابة، فقد كان معسكر دبي فرصة للمدرب للتعرف أكثر على إمكانات لاعبيه ويمكن القول: إن لوران حقق الكثير من الأهداف من خلال هذا المعسكر على الأقل، من حيث الوصول للتشكيل المناسب للفريق. شخصيا أتوقع أن تظهر المباراة بشكل مغاير خاصة من جانب الاتحاد الذي عانى طويلا من مسلسل الهزائم المتتالية ومباراة اليوم تعد فرصة لرد الاعتبار على اعتبار أن الهلال حاليا ليس في أحسن حالاته وأكثر لاعبيه مرهقون بدنيا وأضف إلى ذلك وجود بعض الغيابات المهمة عن الفريق والتي ستؤثر بشكل مباشر على شكل وأداء الفريق، لذلك نتوقع أن يشهد لقاء اليوم نهوضا قويا للاتحاد من كبوته على حساب الهلال الذي أصبح يعيش حالة تذبذب فني واضح بسبب الإرهاق وكثرة المشاركات، على أي حال المباراة كلاسيكو تنتظره الجماهير في كل مكان لما يملكه الفريقان من أسماء وتاريخ وعراقة وإنجازات كبيرة، السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا سيكون عذر الإعلام الاتحادي لو فاز الهلال؟ وهل سيكون التحكيم مخرج الطوارئ كالعادة، عموما نحن نتوقع الكثير من المتعة والإثارة في لقاء العمالقة بالرغم من عدم تفاؤل بعض الجماهير الهلالية نظرا لظروف فريقها الحالية، مبروك للفريق الفائز وهاردلك للفريق الخاسر، علما بأن مباريات الكؤوس يتوقع المتابعون غير المتوقع.
من هنا وهناك
- من فوائد كلاسيكو الهلال والاتحاد أنه جعلنا ننسى إخفاق منتخبنا في دورة الخليج وخفف عنا بعض الآلام بعد أن انشغل الجميع بالحديث عن هذا اللقاء المهم بين الفريقين، مشكلنا المزمنة أننا ننسى سريعا وهذا ما جعلنا نعاني بسبب كثرة ما لدينا من مشكلات متراكمة، على أي حال كل بطولة ومنتخبنا من (جفرة لدحديرا) ويا قلب لا تحزن.
- تحدث مدير التسويق والإعلام في رابطة الدوري الإيطالي بشكل جميل وإيجابي عن سعود عبدالحميد الذي ما زال يبحث عن موقع ليثبت أقدامه في الدوري الإيطالي، سعود لاعب محافظ وموهوب وفي الوقت نفسه ذكي رسم خط سيره الكروي بوضوح، شخصيا أتوقع أن تسير خطواته بشكل متسارع في الفترة القادمة، بالتوفيق للاعبينا الموهوب سعود عبد الحميد ونتمنى أن تخوض مزيد من الأسماء هذه التجربة في القريب العاجل.