- عاد لمناوراته التي أكل الدهر عليها وشرب ولازال المنتفعون يركضون خلفه بالطبل والمزمار.
* *
- نفس الأكاذيب ونفس المطبلين.
* *
- أثبت قوته رغم أنه آخر من حضر إلى المشهد. وأكد أنهم مجرد أراجوزات غير قادرين على التغيير أو التأثير.
* *
- من المؤتمر وضح مدى خوفه وقلقه.
* *
- يحاولون تلميعه باختراع ألقاب مضحكة.
* *
- بعد إعلان استمرار الرئيس أطلق الشرفي البخيل تنهيدة ارتياح طويلة رغم أنه من المعترضين علناً.
* *
- حتى لو جلسوا على كراسي مذهبة لابد أن يعودوا للمستنقع.
* *
- حاول استمالة اللاعب المعتزل بتغريدة فرد عليه اللاعب بأخرى في الجبهة.
* *
- التافهون ليس لهم مكان في الوسط الراقي.
* *
- يعتقدون بوجود فراغ قيادي بعد رحيل الشخصية القوية ولكن هيهات.
* *
- لأنه أحمق فقد فضل الرحيل وتمزيق كل الخطط والمشاريع.
* *
- بفلوسه يظهر بالكيفية التي يريدها. وإذا كان هناك من يستعد للدفع فهناك من هو مستعد للقبض.
* *
- بعد أن فضحته القناة وهو يقفز فرحاً بهدف سجل في مرمى الفريق الذي يمثل بلاده لم يَعُد المتابع يحمل أي احترام له.
* *
- حضر اللاعب وسط زفة حركة أبوجلمبو وغادر بورقة شكوى للفيفا.
* *
- أهازيج الوقاحة غير مستغربة. فالمستنقع ممكن أن يخرج منه أي شيء.
* *
- الاصطفاف في المدرج الآخر أصبح عادة متأصلة مع من يعاني الحرمان.
* *
- وقاحة المطبلين لا يواجهها شجاعة أصحاب المبدأ. فالانتهازيون يستغلون ضعف المخلصين.
* *
- الاضطراب في الشخصية يجعله اليوم يكتب ما يتناقض مع ما قاله بالأمس.
* *
- كل الذين مروا على النادي يعرفون قيمته ومقداره لذلك يضعونه على الهامش.
* *
- عادوا لأماكنهم الخلفية بعد أن عاد فريقهم لمكانه ووضعه الطبيعي.
* *
- يسابق الزمن لاحتلال موقع ومكانة من خلال الحفلات الدسمة ولكنه جاء في الوقت الضائع.
* *
- المسكين ضحكوا عليه عندما أوعزوا له بمهاجمة الكبير في حين التزموا هم الصمت.
* *
- لا يمكن أن يكون كبيراً وهو محاط بالتافهين والمتسلقين والمتلونين.