يا حبذا لو أدخلت وزارة التربية والتعليم في مدارسها الكبيرة منهجاً خاصاً عن حب العمل و»المهنة»؛ لأن حب العمل مرادف لحب الوطن، ويوفر الخير للإنسان أولاً ثم لوطنه ثانياً، ثم يجلب إليه الخير والرزق؛ فيجعله متحمساً نشطاً في عمله غير متكامل أو معتمداً على غيره في شؤون حياته.. ولنأخذ العبرة من آبائنا وأجدادنا السعوديين؛ إذ كانوا يعتمدون على أنفسهم في أعمالهم المهنية كالمزارع والبناء، والكثير من المهن الحرة التي لا يُحصى لها عددٌ.
آملاً من الشباب السعودي كل الخير في حياتهم ومستقبلهم العملي.