- موقف لجنة الاحتراف من الأندية المخالفة للنظم واللوائح يجب ان يلقى مساندة ودعما من مجلس إدارة الاتحاد ولا يخذل اللجنة بقرارات استثناء أو التفاف على الأنظمة.
***
- تعاقد الأندية السعودية مع لاعبين دوليين من أمريكا الجنوبية يحمل مغامرة كبرى لكون استدعاء اللاعب لمنتخب بلاده يعني غيابه لمدة لا تقل عن عشرة أيام في كل مرة وربما يتزامن هذا الغياب مع مباريات مهمة.
***
- في الإمارات تعاملوا مع ندرة اللاعب الآسيوي المميز بتجنيس بعض اللاعبين اللاتينيين بجنسيات آسيوية فأكثر من لاعب برازيلي وأرجنتيني حصل على الجنسية الفلسطينية وأصبح لاعباً آسيوياً وربما في الطريق اللاعب الأرجنتيني تيجالي يكون آسيويا بحصوله على الجنسية الفلسطينية أيضاً.
***
- نادي الفتح استحوذ على الأفضلية في معظم الاستفتاءات الإعلامية فهو افضل فريق ومنه افضل ادارة وافضل مدرب وافضل لاعب وحارس ولاعب أجنبي.. يستاهل النموذجي.
***
- إرسال إدارة الاتحاد مجموعة من اللاعبين الشبان لإسبانيا بهدف رفع مهاراتهم خطوة جيدة من حيث المبدأ ولكن لن يكتب لها النجاح المأمول لقصر المدة الزمنية، فمثل هذه البرامج التطويرية يجب ا لا تقل مدتها عن ستة اشهر لكي تحقق الفائدة المرجوة.
***
- رعاية الشباب واتحاد الكرة ملزمون بايجاد حلول للأندية المحترفة التي عجزت اداراتها عن توفير رواتب لمحترفيها، فالإدارات العاجزة يجب أن تقال فوراً لكيلا تتلاعب بمصائر عشرات اللاعبين والأسر الذين أصبح الاحتراف مصدر رزقهم الوحيد.. انها مسؤولية ادبية يجب على الجهات الرسمية القيام بها وألا ترمى على إدارات الأندية.