كتب - عيسى الحكمي:
لم تكن اللجنة الأولمبية السعودية التي تنشد الاحترافية في العمل بحاجة لإصدار بيان توضيحي حول وضع سلمان القريني الوظيفي مع اللجنة وهي لا تستند لغير ما أسمته «بالإشاعات» على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد وضعت اللجنة نفسها في حرج بعد ما رد القريني ببيان مكتمل الجوانب، وأكّد رفع استقالته للسلطة الأعلى في اللجنة.
ولأن بيان اللجنة استبق الحدث، فإنها بحاجة لمعالجة ذلك الاستباق بطريقة احترافية تحفظ في قادم الزمن عدم التصعيد وجعل الشارع الرياضي ينساق وراء الاجتهادات، وخصوصاً أن القضية ستكون صفحة الحدث بمختلف المراكز ومن ذلك مراكز التواصل الاجتماعي التي يزيد غثها على سمينها كما تعلم اللجنة!